ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

متابعة مستمرة التطورات على الساحة السورية

ارتفعت حصيلة الضحايا جراء الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع في ريف حماة، وتحديداً في منطقة مصياف، إلى 27 شخصاً. من بين القتلى 6 مدنيين، و4 من قوات النظام السوري، و14 شخصاً من السوريين العاملين مع الميليشيات الموالية لإيران، بينهم 5 عناصر من حزب الله السوري، بالإضافة إلى 3 أشخاص مجهولي الهوية.، وتحولت بعض جثث القتلى إلى أشلاء وأخرى متفحمة.

كما أُصيب خلال الغارات ما لا يقل عن 32 آخرين بجروح متفاوتة، وتبقى حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع بسبب وجود عدد من الجرحى بحالة حرجة.
 
@لادئاني
ماهي فكرتك عن التجهيز و الاستعداد القتالي لفصائل الثوار طوال السنوات الماضية التي عرفت توقف المعارك؟
نفس السؤال بالنسبة لميليشيات النظام و مرتزقته و كذلك القوات الروسية الموجودة في سوريا في ظل سقوط روسيا في المستنقع الأوكراني.
هل لديك توقع أو معلومات عن موازين القوى بين الطرفين و عن احتمال تراجع و تقدم كل طرف في حال عودة المعارك.
هل لديك معلومات أو توقعات عن احتمال عودة المعارك في المستقبل؟
شكرا لتنويرك للمنتدى بهذه الإضافة في حدود قدرتك و معرفتك.
 
لمواجهة التهديدات الإيرانية.. تعزيزات برية وجوية كبيرة لقوات “التحالف الدولي” في شمال شرقي سوريا منذ بداية شهر أيلول
 
مسؤول عن عمليات التجنيد ونقل السلاح لصالح “حزب الله” اللبناني.. مقتل قيادي برفقة مساعده في الاستهداف الإسرائيلي لسيارة بريف القنيطرة================


في سبتمبر 12, 2024

محافظة القنيطرة: أفادت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الاستهداف الإسرائيلي لسيارة من نوع “فولفو” عند المدخل الشرقي لبلدة خان أرنبة على طريق دمشق – القنيطرة اليوم، أسفر عن مقتل قيادي ينحدر من قرية العشة بريف القنيطرة، يعمل مع “حزب الله” اللبناني ومسؤول عن عمليات تجنيد السوريين في المنطقة لصالح الحزب وعن عمليات نقل السلاح، حيث كان سابقاً يقطن في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق وعاد قبل فترة إلى القنيطرة وهو في العقد السادس من عمره، كما قتل معه مساعده وهو من ذات القرية، كما أدى الاستهداف لتدمير السيارة بشكل كامل، وانطلقت على إثر ذلك سيارات الإسعاف والإطفاء للمكان المستهدف، وسط تشديد أمني وتطويق للمكان.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 65 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 48 منها جوية و 17 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 140 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 210 من العسكريين بالإضافة لإصابة 142 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 24 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 43 من حزب الله اللبناني
– 18 من الجنسية العراقية
– 59 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 17 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 46 من قوات النظام
– 3 مجهولي الهوية

بالإضافة لاستشهاد 23 من المدنيين بينهم طفلة و4 سيدات بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 36 منهم
فضلاً عن مقتل رجل الأعمال المقرب من إيران براء قاطرجي وابن عمه

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:
-24 دمشق وريفها
-16 درعا
-10 حمص
-7 القنيطرة
-3 طرطوس
-1 دير الزور
-2 حلب
-4 حماة
ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 
شهيد و14جرح بينهم أطفال بـ 20 هجوم مسيرة انتحارية استهدفت مناطق مدنية وعسكرية في منطقة شمال غرب سورية…مقتل 5 من المسلحين العشائريين وعناصر حرس الحدود في اشتباكات بمنطقة “درع الفرات”في 3 عمليات انغماسية وهجمات متفرقة.. مقتل وإصابة 26 شخصا ضمن منطقة ” بوتين-أردوغان”
 
برصاص فصائل “الفتح المبين”.. مقتل عنصر من قوات النظام في ريف إدلب الجنوبي
 
وبدأت العملية بغارة جوية استهدفت عدداً من الطرق المؤدية إلى المنشأة العسكرية، إضافة إلى مقر تابع للأمن العسكري السوري ونقاط أمنية في المنشأة، ثم تحركت مروحيات عسكرية إسرائيلية تحمل قوات خاصة إسرائيلية باتجاه المنشأة، مدعومة بمروحيات قتالية وطائرات بدون طيار، لمنع أي قوات تابعة لنظام الأسد من الوصول إلى المنطقة.




واستمرت العملية نحو ساعة تمكنت خلالها القوات الخاصة الإسرائيلية من دخول المنشأة وسحب معدات ووثائق مهمة وتلغيم المنشأة من الداخل ثم تدميرها والانسحاب تحت غطاء جوي عبر أحزمة نارية تحيط بالموقع،



 
المنشأة المستهدفة تابعة مباشرة للحرس الثوري الإيراني وهي مسؤولة عن تطوير الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار وتقدم الدعم اللوجستي لميليشيا حزب الله في لبنان ، والمنشأة تعمل منذ أكثر من عشر سنوات وتعرضت لغارات جوية إسرائيلية العام الماضي.




تعتبر هذه العملية الخاصة في #سوريا تطوراً مهماً في المشهد المتصاعد مؤخراً في الشرق الأوسط، ومن المؤكد أن ما حدث في مصياف سيتضح أكثر مع مرور الأيام، وقد يكون مؤشراً على قرب تصعيد جديد،



 
أكد لي مصدر أمني أن قوات خاصة من جيش الدفاع الإسرائيلي نفذت مساء الخميس الماضي عملية خاصة ضد منشأة عسكرية تابعة للحرس الثوري الإيراني على بعد ستة كيلومترات جنوب غرب مدينة مصياف السورية.

 
كان لافتاً أن الإسرائيليين ، وبخلاف جميع الغارات التي حصلت سابقاً، عمدوا إلى ضرب / قطع الطرق الرسمية والترابية / الزراعية المؤدية إلى موقع واحد على الأقل(«حير عباس»).

وهذا لا يحصل إلا في إحدى حالتين:

منع وصول إمدادات / دعم عسكري للموقع بسبب وجود إنزال جوي ؛

أو منع وصول سيارات إسعاف وإطفاء إلى المنطقة.

والاحتمال الأول هو المرجح، لأن الإسرائيليين معنيون بالدرجة لأولى بتدمير المواقع و/أو الحصول منه على معلومات أو وثائق أو اغتيال أشخاص بعينهم، وليس بمنع وصول الإسعاف والإطفاء إليها. لأن التدمير يكون حصل وجرى التأكد منه منذ اللحظة الأولى للقصف.
 
عودة
أعلى