ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

متابعة مستمرة التطورات على الساحة السورية

وبحسب مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، فإن الغارات الجوية التي شنت ليلة الأحد على مدينة مصياف في غرب سوريا كانت "غطاء" لغارة شنتها عناصر من وحدة الاستطلاع التابعة لهيئة الأركان العامة "ساييرت متكال" التابعة لمديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، والتي حلقت بطائرة هليكوبتر على مسافة 125 ميلاً داخل الأراضي السورية بهدف تدمير موقع رئيسي لإنتاج الصواريخ يقع في مركز الدراسات والبحوث العلمية بالقرب من مصياف.

وخلال الغارة، قُتل العديد من الحراس السوريين قبل أن يقوم جنود القوات الخاصة بوضع متفجرات في المنشأة العميقة تحت الأرض، مما أدى إلى تدميرها بالكامل.

 
ليلة الرعب في مصياف.. وسط صمت النظام والروس على الخرق الإسرائيلي الأكبر للأراضي السورية================

في سبتمبر 13, 2024

حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات كاملة مؤكدة عبر 7 مصادر موثوقة من مدنيين ومن عسكريين شاركوا في التصدي للإنزال الجوي الإسرائيلي، تكشف التفاصيل بشأن عملية الإنزال التي نفذتها إسرائيل في منطقة مصياف بريف حماة بتاريخ 9 سبتمبر الجاري. وهي عملية دقيقة للغاية ومركبة، حيث استهدفت من خلالها بشكل أساسي موقع “حير عباس”، وهو مصنع مخصص لتصنيع وتطوير الصواريخ الدقيقة متوسطة المدى، أنشأته وتشرف عليه ميليشيا “الحرس الثوري” الإيراني”.



تفاصيل الانزال
========



بحسب مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد شاركت في العملية نحو 5 مروحيات حلقت على علوّ منخفض وكانت أحدها تحمل في مقدمتها “بروجكتر” بإضاءة عالية جداً شوهد بوضوح في الأجواء من قبل الأهالي،


كما شاركت عدد من الطائرات المسيّرة التي تمكنت الدفاعات الجوية التابعة لقوات النظام من إسقاط أحدها في منطقة بانياس الساحلية، بالإضافة لمشاركة الطائرات الحربية.

وقد سبق الإنزال الجوي تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية المكثفة التي استهدفت مواقع حيوية في المنطقة.

واعتمدت القوات الإسرائيلية على التشويش الكامل على الدفاعات الجوية في المنطقة، مما سهّل عملية الإنزال التي نُفذت بواسطة مروحيات تحمل نحو 100 جندي من القوات الخاصة الإسرائيلية.

واستمرت الاشتباكات العنيفة على الأرض لأكثر من 3 ساعات، حيث كانت الأصوات مسموعة بوضوح في محيط المنطقة. وتمكنت القوات من اقتحام المصنع وتفجيره.


ولم تعلم مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان حتى اللحظة المعلومات ما إذا كانت القوات المهاجمة قد تمكنت من سحب وثائق هامة من داخل موقع “حير عباس” كون أن الموقع أغلق وحوصر بشكل كامل من قبل الإسرائيليين قبل تفجيره، بينما نفت عملية أسر عناصر إيرانيين.

واستهدفت الطائرات الإسرائيلية مقر المخابرات العسكرية وعدة نقاط أخرى كانت مخصصة لحماية المصنع، بالإضافة إلى استهداف كل مركبة أو آلية تتحرك بالقرب من الموقع حتى الدراجات النارية. وقطعت الطائرات المسيّرة الطريق المؤدي إليه بالكامل، حيث حاولت جرافة إعادة فتح الطريق بعد الضربة الأولى، لكن تم استهدافها مما أدى إلى تدميرها بالكامل ومقتل سائقها، الذي بقيت جثته متفحمة في مكانها حتى صباح اليوم التالي.

ويشار بأن المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد أكد في أوقات سابقة بين العامين 2019 و2020 عن معلومات مؤكدة حول إنشاء إيران وإشرافها الكامل على معامل لتصنيع وتطوير الصواريخ الدقيقة متوسطة وقصيرة المدى، منذ العام 2018، بإشراف “الحرس الثوري” الإيراني وبمشاركة “حزب الله” اللبناني، ومؤخراً تم إدخال تطوير المسيّرات الإيرانية على خط إنتاج هذه المعامل والتي يعتبر معمل “حير عباس” من أبرزها مما دفع إسرائيل للتركيز بشكل كبير على هذا الموقع الاستراتيجي في منطقة مصياف وتنفيذ عملية الإنزال لتفجيره.

حصيلة الضحايا جراء الهجوم الإسرائيلي الجوي وعملية الإنزال، في منطقة مصياف، وفق توثيقات المرصد السوري لحقوق الإنسان، 27 شخصاً. هم: 6 مدنيين، و4 من قوات النظام السوري، و14 شخصاً من السوريين العاملين مع الميليشيات الموالية لإيران، بينهم 5 عناصر من حزب الله السوري، بالإضافة إلى 3 أشخاص مجهولي الهوية.، وتحولت بعض جثث القتلى إلى أشلاء وأخرى متفحمة. كما أُصيب خلال الغارات ما لا يقل عن 32 آخرين بجروح متفاوتة.

واستهدفت الضربات الجوية عدة مواقع حساسة، بما في ذلك مركز البحوث العلمية في مدينة مصياف، وموقع آخر على طريق مصياف – وادي العيون، وموقع في منطقة حير عباس بمدينة مصياف، إضافة إلى موقعين في قرية الراوي، ومعامل دفاع جوي جنوب غرب مصياف قرب قرية البيضا، كما وتعرضت عدد من المستودعات للاستهداف.

المرصد السوري لحقوق الإنسان يؤكد أنه حصل على معلومات أولية عن العملية وحول تحليق طائرات مروحية في أجواء المنطقة منذ فجر يوم الإنزال، لكنها كانت غير مكتملة بسبب الظروف الأمنية المعقدة في المنطقة وتخوف المصادر من كشفها واعتقالها من قبل النظام.

وفي حديث لضابط من قوات النظام يعمل في إحدى كتائب الدفاع الجوي للمرصد السوري لحقوق الإنسان، قال أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت طائرات أمريكية قد شاركت في العملية.



 
في أقل من أسبوعين.. “التنظيم” يقتل 15 من عناصر قوات النظام ومواليين لها في 6 هجمات في البادية السورية
 
بلغم زرعه عناصر “التنظيم”.. إصابة عسكريين اثنين من “قسد” شرقي دير الزور
 
يضم 13 عربة ومدرعة.. رتل عسكري تركي يدخل عبر معبر الحمام إلى منطقة “غصن الزيتون”
 
مسيّرتان انتحاريتان تستهدفان قرية مرعناز في عفرين وتسببان أضراراً ماديةللمرة الثانية هذا العام.. وفد روسي يصل إلى منطقة “نبع السلام” برفقة الصليب الأحمر السوري
 
محافظة درعا: استهدف مسلحون مجهولون بعبوة ناسفة سيارة عسكرية لـ “اللواء 15” التابع لقوات النظام، تزامنا مع مرورها على الطريق الواصل بين منطقة السريا ومدينتي إنخل وجاسم بريف درعا الشمالي، فيما لم ترد معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وعلى إثر ذلك، استنفرت عناصر من قوات النظام في منطقة السريا، وسط انتشار كثيف، لملاحقة الفاعلين.



وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 257 حادثة انفلات أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 270 شخصا، هم:

– 79 من المدنيين بينهم 8 سيدات و18 طفل

– 83 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 17 من المتهمين بترويج المخدرات

– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 17 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 58 من الفصائل المحلية المسلحة

– 7 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 2 مجهول الهوية.

– 1 متزعم مجموعة تعمل لصالح “الميليشيات الإيرانية.
 
محافظة درعا: استهدف مسلحون مجهولون بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، حاجز الطيرة الواقع بين مدينة جاسم وانخل شمال درعا، على إثر الاستهداف دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، وسط معلومات عن سقوط جرحى في صفوف قوات النظام.

من جهتها، أطلقت قوات النظام المتمركزة في كتيبة جدية عدة قذائف مضيئة فوق منطقة الاستهداف.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 261 حادثة انفلات أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 271 شخصا، هم:

– 80 من المدنيين بينهم 8 سيدات و18 طفل

– 83 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها

– 17 من المتهمين بترويج المخدرات

– 5 من اللواء الثامن الموالي لروسيا

– 17 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي

– 58 من الفصائل المحلية المسلحة

– 7 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني

– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 2 مجهول الهوية.

– 1 متزعم مجموعة تعمل لصالح “الميليشيات الإيرانية.
 
إثر وقوعهم في كمين لخلايا “تنظيم الدولة”.. مقتل 5 عناصر من الموالين لـ”حزب الله” اللبناني في بادية حماة================

في سبتمبر 15, 2024

محافظة حماة: قتل 5 عناصر من ما تعرف باسم “المقاومة السورية” الموالين لـ “حزب الله” اللبناني، وأصيب آخرون بجراح متفاوتة إثر وقوعهم في كمين نفذه عناصر من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” في منطقة أثريا في بادية حماة خلال قيامهم بمهمة استطلاع لطريق أثريا – خناصر، وينحدر القتلى من منطقة السفيرة بريف حلب.

يشار بأن “حزب الله” السوري افتتح باب الانتساب بتوجيهات من “حزب الله” اللبناني، ضمن صفوف قواته في منطقة أثريا ببادية حماة برواتب تصل لنحو مليوني ليرة سورية وضمن عقود رسمية بدوام 20 ساعة يتبعها استراحة 10 ساعات، وشمل الانتساب الشبان بين أعمار 18 و45 عاماً.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 525 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

29 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة مواشي.

439 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 40 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 189 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

– و2 يتهمان بالتعاون مع استخبارات قوات سوريا الديمقراطية.

و55 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:
– 64 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 125 من العسكريين بينهم 14 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و20 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 82 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 205 من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و18 من التنظيم، واستشهاد 19 مدني بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 26 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 56 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران و2 يتهمان بالتعاون مع استخبارات قسد، و3 من التنظيم و9 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 15 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 50 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، و5 من الموالين لحزب الله، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.
– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 
قوات “التحالف الدولي” تجري تدريبات عسكرية تحاكي التصدي للمسيّرات في قاعدتها شمال الحسكة
 
برصاص خلايا “التـ ـنـ ـظـ ـيم”.. مقـ ـتل عنصر من قوى الأمن الداخلي “الأسايش” وسط الرقة
 
عودة
أعلى