ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

متابعة مستمرة التطورات على الساحة السورية

بقصف بري من قبل فصيل “جيش النصر” مقتل ضابط من قوات النظام بريف حماة الغربي
حكومة النظام تعلن عن مزادات علنية لاستثمار أراضي وعقارات في ريف إدلب تعود ملكيتها لنازحين
شملت دبابات وعناصر.. قوات النظام تستقدم تعزيزات إلى بلدة بريف دمشق والأهالي يتخوفون من اقتحامهاإغلاق معبر يربط بين مناطق “قسد” وقوات النظام في ريف دير الزور يثير القلق بين السكان
 
بعد وقوعهما بكمين لخلايا “التنظيم”.. إعدام شخصين بتهمة التعاون مع استخبارات…على خلفية ثأر قديم.. مقتل وإصابة 4 في هجوم لمجموعة أشخاص على عمال نفط في ريف دير الزور الشماليعصابة تختطف مواطناً وتفرّ به إلى جهة مجهولة في ريف درعا الشرقيغارات جوية روسية مكثفة تستهدف مواقع يتوارى فيها “التنظيم” في البادية السورية
 
بالتزامن مع تحليق مسيّرة تركية.. استهداف سيارة لقيادي من قسد في مدينة عين العرب (كوباني) بريف حلب الشرقي
 
تدور اشتباكات بين المعارضة وجيش النظام السوري في جنوب العاصمة دمشق.

 
وقد تم الإبلاغ عن ما مجموعه 15 غارة حتى الآن ضد سوريا من قبل سلاح الجو الإسرائيلي.
واحدة من أكبر موجات الضربات الإسرائيلية ضد سوريا منذ عملية "بيت من ورق" في عام 2018.

وذكرت قنوات إسرائيلية أن الأهداف في أنحاء سوريا تابعة للحرس الثوري الإيراني.



لقطات يُزعم أنها من الغارات الجوية الإسرائيلية الليلة ضد القوات المدعومة من إيران بالقرب من مدينة مصياف في محافظة حماة شمال غرب سوريا.



 
الأوسع منذ الحرب على غزة.. 25 قتيلاً إثر جولات من القصف الإسرائيلي على مركز البحوث العلمية و5 أهداف أخرى بريف حماة===============


في سبتمبر 9, 2024

ارتفعت حصيلة القتلى والشهداء إلى 25 شخصاً، هم 5 مدنيين، و4 من قوات النظام و2 من حزب الله اللبناني من الجنسية السورية و11 من السوريين العاملين مع الميليشيات الإيرانية، و3 مجهولي الهوية، بالإضافة إلى إصابة ما لا يقل عن 32 آخرين، نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة التي استهدفت البحوث العلمية بمدينة مصياف، و موقع على طريق مصياف – وادي العيون، وموقع ضمن منطقة حير عباس بمدينة مصياف، وموقعين في قرية الراوي، ومعامل دفاع جوي جنوب غرب مصياف قرب قرية البيضا.

وأكد ضباط من قوات في المنطقة يعملون في مركز البحوث العلمية للمرصد السوري لحقوق الإنسان، أن المركز لا علاقة له بالأسلحة الكيميائية ومنذ 6 سنوات يتواجد فيه ضباط من “الحرس الثوري” الإيراني في إطار تطوير صواريخ دقيقة قصيرة ومتوسطة المدى، وخلال العام الجاري دخل عليه خط تطوير المسيّرات.

الغارات أسفرا عن تدمير عدد من المباني والمراكز العسكرية، واندلاع حرائق في المناطق الحراجية على طريق مصياف وادي العيون ومنطقة حير العباس.

كما سقطت بعض صواريخ الدفاعات الجوية في مناطق سكنية، ما أدى إلى أضرار مادية في القرى والمزارع المأهولة، بما في ذلك قرية سمكة التابعة لناحية خربة المعزة بريف طرطوس وضاحية المجد.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 64 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 47 منها جوية و 17 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 140 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 207 من العسكريين بالإضافة لإصابة 142 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 24 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 40 من حزب الله اللبناني
– 18 من الجنسية العراقية
– 59 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية
– 17 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية
– 46 من قوات النظام
– 3 مجهولي الهوية

بالإضافة لاستشهاد 25 من المدنيين بينهم طفلة و4 سيدات بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 36 منهم

فضلاً عن مقتل رجل الأعمال المقرب من إيران براء قاطرجي وابن عمه

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-24 دمشق وريفها
-16 درعا
-10 حمص
-6 القنيطرة
-3 طرطوس
-1 دير الزور
-2 حلب
-4 حماة

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 
مدير المرصد السوري:

في هذا الهجوم الأوسع من قِبَل إسرائيل، كان هناك إصرار إسرائيلي على تدمير هذه المناطق.

بالنسبة لمركز البحوث العلمية مسؤول عن تطوير صواريخ دقيقة بإشراف مستشارين إيرانيين، وهذه صواريخ مخزنة في جبل مصياف، إضافة إلى ذلك، كانت هناك مسيّرات يتم تطويرها من قبل حزب الله اللبناني،

الهجوم شمل هدفاً في بانياس، بينما باقي الأهداف كانت في مصياف،

أما ما جرى في طرطوس، فقد كانت صواريخ اعتراضية سقطت على المنازل، وقد انطلقت الدفاعات الجوية التابعة للنظام من دمشق وصولاً إلى حمص وطرطوس وريف حماة لمحاولة إحباط الغارات الإسرائيلية، لكنها وصلت إلى أهدافها ودمّرت مركز البحوث العلمية بشكل كبير،

إسرائيل لديها عملاء داخل الأراضي السورية، حزب الله في حالة شلل كامل فيما يتعلق بنقل السلاح من داخل سوريا باتجاه الأراضي اللبنانية.
 
مدير المرصد السوري:

مركز البحوث العلمية لا علاقة له بالأسلحة الكيميائية هو مسؤول عن تصنيع وتطوير صواريخ دقيقة قصيرة ومتوسطة المدى يشرف عليه الحرس الثوري الإيراني ومؤخراً دخل عليه خط تطوير المسيّرات،

جرى استهداف المركز و5 مواقع أخرى في المنطقة بالضربات الجوية الإسرائيلية،

الخسائر البشرية 22 بينهم 5 مدنيين و4 عسكريين من “الجيش العربي السوري” والمتبقين من العاملين مع إيران ومعلومات عن 3 مجهولي الهوية،

هناك امتعاض كبير داخل “الجيش العربي السوري” من حزب الله والإيرانيين كون هذه المراكز تستخدم ولا يوجد من يدافع عنها،

الدفاعات الجوية تصدت لبعض الصواريخ لكن في النهاية هي منهكة، هذه المنطقة كان يسير العمل فيها العمل على تطوير صواريخ لحزب الله اللبناني المشلول عند الحدود السورية اللبنانية وهو غير قادر على نقل صواريخه باتجاه لبنان كون أن المنطقة مرصودة من قبل عملاء إسرائيل ومسيّراتها.
 
عودة
أعلى