متابعة مستمرة التطورات على الساحة السورية

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

بطلق ناري مصدره مناطق “قسد”.. مقتل ضابط في قوات النظام في ريف دير الزور الشرقي

 

[لادئاني]

كمين مباغت لـ “التنظيم” يوقع 3 قتلى من قوات النظام في البادية السورية===========

في سبتمبر 4, 2024

محافظة حماة: قتل 3 عناصر من قوات النظام، إثر كمين مباغت لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” استهدف العناصر أثناء تواجدهم في منطقة أثريا بريف حماة، حيث دارت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، قبل أن ينسحب أفراد الخلية إلى عمق البادية السورية.

ويذكر أن خلايا “التنظيم” كثفت في الآونة الأخيرة من عملياتها ضد مواقع قوات النظام والميليشيات الموالية لها في البادية السورية .

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 511 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

29 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 3 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة مواشي.

428 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 35 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 184 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و54 مدني بينهم طفل وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 64 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 125 من العسكريين بينهم 14 من الميليشيات الموالية لإيران، و8 من التنظيم، و20 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.
– 82 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 205 من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و18 من التنظيم، واستشهاد 19 مدني بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 23 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 52 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و3 من التنظيم و8 مدنيين بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.
– 13 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 41 من العسكريين بينهم 1 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل.
– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

بعبوة ناسفة.. استهداف موكب محافظ درعا قرب مدينة الحراك================

في سبتمبر 4, 2024

محافظة درعا: استهدف مجهولون بعبوة ناسفة موكب محافظ درعا والشخصيات العسكرية والأمنية المرافقة له، أثناء العودة من جولة في مدينة الحراك بمحافظة درعا، مما أدى إلى إصابة عنصرين من القوى الأمنية المرافقة له.

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

في حصيلة هي الأعلى منذ بداية العام.. “الهيئة” تقتل 12 عنصرا من قوات النظام في عملية انغماسية بريف اللاذقية==============


في سبتمبر 4, 2024

وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل 12 عنصرا من قوات النظام بينهم ضابط، نتيجة العملية الانغماسية التي نفذتها قوات خاصة في هيئة تحرير الشام على مواقع قوات النظام في محوري وادي كلز والصراف بجبل التركمان شمال اللاذقية ليل الثلاثاء، ويعبر الهجوم هو الأعنف على الإطلاق من حيث الخسائر البشرية منذ بداية العام.

وبذلك، يرتفع إلى 314 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 283 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 125 من العسكريين بينهم جندي تركي، و136 من المدنيين بينهم 3 سيدات و 20 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 26 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.
– 202 من قوات النظام بينهم 22 ضابط
– 70 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– 2 من جيش النصر
– واحد من جيش الأحرار
– 2 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”

 

[لادئاني]

بعد إظهاره بشريط مصور يعترف أنه تاجر مخدرات.. تصفية مواطن ميدانيا في الريف الدرعاوي


القوات التركية تستمر بتعزيز نقاطها في منطقة “درع الفرات”

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

طرق تهريب الكبتاغون الذي ينتجه حزب الله في البقاع معروفة جيداً، حيث أصبح ميناء بيروت أقل استخداماً الآن بعد عمليات ضبط كبيرة في السنوات الماضية.

تصل الشحنات إلى سوريا عبر طرق إلى غرب حمص تحت سيطرة الفرقة الرابعة،

ثم يتم تهريب الكبتاغون إلى تركيا والعراق والأردن.

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[لادئاني]

​

 

[هيرون]

بني قيقي في كرب عظيم




أعلى رتبه في الفطايس البغل ابراهيم سليمان

​

 

[لادئاني]

مقتل ضابط من قوات النظام في عملية قنص على محور بريف حلب الغربي==============

في سبتمبر 5, 2024

قتل ضابط برتبة “نقيب” في قوات النظام، قنصا برصاص فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور الفوج 46 بريف حلب الغربي.

وصعدت هيئة “تحرير الشام” من عملياتها ضد مواقع قوات النظام ضمن منطقة “بوتين- أدروغان” عبر عمليات قنص وشن هجمات مباغتة.

وبذلك، يرتفع إلى 315 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 284 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 125 من العسكريين بينهم جندي تركي، و136 من المدنيين بينهم 3 سيدات و 20 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 26 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.
– 203 من قوات النظام بينهم 23 ضابط
– 70 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– 2 من جيش النصر
– واحد من جيش الأحرار
– 2 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”

 

[لادئاني]

بعد ساعات من انطلاقها.. الحملة الأمنية في مدينة تلبيسة شمال حمص تفشل في العثور على سلاح ومسلحين==============

في سبتمبر 5, 2024

محافظة حمص: أفاد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، بانتهاء الحملة الأمنية التي بدأتها قوات النظام صباح اليوم في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي دون تحقيق أهداف تذكر من الحملة التي كان الهدف منها السيطرة على سلاح بيد عناصر رافضين للتسويات في المدينة، وتنفيذ اعتقالات بحقهم، حيث انسحبت القوات المشاركة متمثلة بالفرقة 25 “مهام خاصة” المدعومة من روسيا وعناصر مكافحة الإرهاب والشرطة العسكرية، من المدينة باتجاه مدينتي حمص وحماة، دون اعتقال أي شخص أو العثور على مستودعات للسلاح كانت قد ادعت قوات النظام وأجهزته الأمنية وجودها.

واقتصرت الحملة وفقاً لنشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، على تمشيط بعض الأحياء السكنية في المدينة والمزارع المحيطة بها ومصادرة سيارة مسلوبة مركونة داخل إحدى المزارع تعود ملكيتها لأحد أبناء المدينة.

وبدأت الحملة صباح اليوم مع فرض حظر التجول في المدينة، بعد استقدام تعزيزات عسكرية كبيرة تمثلت بنحو 50 حافلة محملة بعناصر مكافحة الإرهاب و20 عربة BTR بالإضافة لسيارات “بيك آب” مزودة برشاشات دوشكا، وعشرات العناصر من قوات الفرقة 25 “مهام خاصة” المدعومة مم روسيا والشرطة العسكرية.

وتوزعت التعزيزات على مفارق الأحياء السكنية مثل الحي الجنوبي- الحي الغربي – حي المشجر- حي الكرامة – حي الأوسط- الحي الشمالي، كما تم وضع سيارة تحمل مكبرات صوت في أعلى جسر المدينة وبدأت بحث الأهالي على التعاون، وسط حالة استنفار غير مسبوق في المدينة.

وتعد هذه الحملة الأولى من نوعها، بعد 6 سنوات من سيطرة قوات النظام الشكلية تحديداً في شهر أيار من العام 2018، وتعتبر مدينة تلبيسة إحدى المناطق الاستراتيجية لوقوعها على طريق دمشق-حلب الدولي.

 

[لادئاني]

مقتل رئيس مفرزة الأمن الجنائي في قسم الشرطة بظروف غامضة في مدينة حلب==============

في سبتمبر 5, 2024

محافظة حلب: قتل ضابط صف يشغل منصب رئيس مفرزة الأمن الجنائي في قسم الشرطة في منطقة الشعار بمدينة حلب، برصاص عنصر آخر، في ظروف لا تزال غامضة، في حين تحدثت وسائل إعلام موالية للنظام أن الحادثة وقعت عن طريق خطأ غير مقصود.

وتشهد مدينة حلب انفلاتاً أمنياً مستمراً لتعدد الجهات المسيطرة على المدينة، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الجريمة وازدياد عمليات الاغتيال بشكل ملحوظ.

وفي 15 شباط الماضي، رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان إعدام ميدانيا لأحد العاملين مع ميليشيا “لواء الباقر” الموالي لإيران، من قبل عناصر فرع الأمن الجنائي التابع للنظام في مدينة حلب، بسبب خلافه مع أحد قادة ميليشيا “الدفاع الوطني”، ووفقا لنشطاء المرصد السوري، فإن القتيل يعتبر من أحد وجهاء قبيلة “البكارة”، وشارك في المعارك وقمع المظاهرات إلى جانب قوات النظام والميليشيات الموالية لها في مدينة حلب، خلال الأحداث التي شهدتها المدينة خلال الأعوام المنصرمة.