منتدى الصحراء للدفاع و الأمن
سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك
يحدث الآن العمليات العسكرية في جنوب لبنان و شمال اسرائيل
- بادئ الموضوع The Owl
- تاريخ البدء
Johannes Erwin Eugen
عضو نشط
- المشاركات
- 34
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
Johannes Erwin Eugen
عضو نشط
- المشاركات
- 34
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
Johannes Erwin Eugen
عضو نشط
- المشاركات
- 34
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
Spike NLOS
عضو مميز
- المشاركات
- 523
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
يا اخوان الحزب لم يذكر حتى نيته الانتقام لقائدهم ، يبدو فعلا ان قدراتهم دمرت بشكل كبير جدا
Spike NLOS
عضو مميز
- المشاركات
- 523
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
هذا المهبول يتكلم و كانه يخاطب نصر الله ههه لقد نفذنا كل ما رسمته سماحتكم ههههه ، لم يستوعب ما جرى بعد
ثم في الدقيقة 2:30 يقول ان مليون اسرائيلي ذهبوا للملاجئ بسبب صاروخ . يا غبي حصدوكم حصد و انت هذا اقصى ما لديك ؟
خلاصة الحزب صار شبح ما كان عليه ، و المستقبل مظلم بالنسبة لما تبقى منه
ثم في الدقيقة 2:30 يقول ان مليون اسرائيلي ذهبوا للملاجئ بسبب صاروخ . يا غبي حصدوكم حصد و انت هذا اقصى ما لديك ؟
خلاصة الحزب صار شبح ما كان عليه ، و المستقبل مظلم بالنسبة لما تبقى منه
Spike NLOS
عضو مميز
- المشاركات
- 523
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
احاااا
رجل الفضاء
عضو مميز
- المشاركات
- 59
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
.
*وأخيرا هلك علقمي العصر*
كتبه: أحمد بن جمال الكازمي.
*لقد عاش حسن نصر الله، خادما لإيران، وجندي للثورة الخمينية، كما صرح بلسانه، حتى قطعه الله تعالى، وعمل جهده طوال أكثر من ثلاثين سنة، على إضعاف الإسلام وأهله، وبذل في سبيل ذلك عمره، وجنوده، وجهوده، طوال تلك السنين، بلا كلل ولا ملل.*
*فبدأ بدولة لبنان، فقتل رجال الدولة، ونشر مذهب الرفض، وهدم جيش البلاد، واغتال كثيرا من أعيان العباد، حتى استتب له الأمر هناك، وصار هو الحاكم الفعلي لزهرة الشام، وعمل على إنشاء ودعم الميليشيات الشيعية في الخليج والعراق واليمن والشام، وغيرها، حتى يزعزع أمن تلك الدول، تنفيذا لمخطط أسياده في طهران.*
*ونشط في ترويج المخدرات على مستوى العالم، حتى أصبحت شبكاته، من أكبر الشبكات على مستوى العالم، كما كشفت ذلك كثيرا من التقارير الدولية، وقام ببثها في كثير من الدول الإسلامية لأفساد الشعوب.*
*ولما انطلقت الثورات، ومنها الثورة السورية، نشط حسن نصر الله، وأطلقه تصريحه الشهير: (لن تسبى زينب مرتين).*
*ومضى في حربه ضد السوريين، وأخرج خزائن الأسلحة التي كان يزعم أنه أعدها لليهود، فهجم على القرى والمدن السورية، فكان من استسلم لهم، دخلوا إليه فانتهكوا عرضه، وفخخوا بيته، وعذبوه، أو قتلوه، أو شردوه، ومن لم يستسلم لهم من القرى والمدن تلك، صبوا صواريخهم عليه، وليست مدينة الزبداني وأهلها عنا ببعيد، وربما حاصروا بعض القرى حتى مات الناس من الجوع، كما فعلوا بمدينة مضايا السورية الجريحة، ففعلوا في عاصمة الأمويين، ما يقرب من فعل التتار بغداد.*
*ولمَّا تسلط الحوثيون على صنعاء، واتجهوا بجيوشهم إلى باقي البلاد، ففجروا المساجد، وقتلوا الرجال، وفخخوا الطرقات، وحاصروا المدن، ألقاء حسن نصر الله خطبته الشهيرة، التي تمنى فيها أن يكون جنديا معهم في عدن والحديدة، وفي مأرب والبيضاء، ليفعل معهم الشر والقهر بأهل اليمن.*
*وكل أعماله تلك، كانت لإضعاف الدول الإسلامية، وهذه وظيفته التي عمل بها حتى مات، وحتى في فلسطين، فيعتبر حسن نصر الله وإيران، من أكبر أسباب الفتنة بين فتح وحماس، والتي أضعفت القضية الفلسطينية، وضعف من خلفها العرب والمسلمين.*
*وخلال كل تلك السنين كان حسن نصر الله، يحشد الجيوش، التي أرسلها بعد ذلك إلى سوريه واليمن والعراق لقتل المسلمين، كما عمل على تخزين الأسلحة الضخمة والمتطورة، والتي صبها على المسلمين في تلك الدول السالف ذكرها.*
*وكان شعاره الأكبر الموت لأمريكا وإسرائيل، وحشوده تلك، وأسلحته، يهدد بها اليهود بكلامه، ويصبها على المسلمين بفعاله، ومن تتبع ذلك سيجد أنه لم يقتل من اليهود إلا نفرا قليلة، ولم تصب صواريخه إلا أهداف يسيرة، بينما قتل من المسلمين أمة، وصبت صواريخه على الشام واليمن والعراق، الخليج، بل ربما صواريخه التي أطلقها على مدينة الزبداني خلال أشهر، أكثر تدميرا من تلك التي أطلقها على دولة اليهود خلال عقود.*
*وحين انتهى دوره، وتمت وظيفته، بإضعاف الإسلام وأهله، تم بيعه، كما تباع النعاج، وتم تدمير جيشه وجنده، خلال ليالي وأيام.*
*ويذكرني حال حسن نصر الله، بحال الرافضي ابن العلقمي، وزير الخليفة العباسي، الذي مكر بالمسلمين، وعمل على إضعاف دولتهم، حقدا عليهم، ورغبة في المنزلة عند أعدائهم، لكن أتت الرياح بما لم تشتهي السفن، فقد قتله التتار شر قتله، ورموه إلى مزبلة التاريخ، كما رمت إيران حسن نصر الله، إلى تلك المزبلة بعينها.*
٢٦/ربيع أول/١٤٤٦،
*وأخيرا هلك علقمي العصر*
كتبه: أحمد بن جمال الكازمي.
*لقد عاش حسن نصر الله، خادما لإيران، وجندي للثورة الخمينية، كما صرح بلسانه، حتى قطعه الله تعالى، وعمل جهده طوال أكثر من ثلاثين سنة، على إضعاف الإسلام وأهله، وبذل في سبيل ذلك عمره، وجنوده، وجهوده، طوال تلك السنين، بلا كلل ولا ملل.*
*فبدأ بدولة لبنان، فقتل رجال الدولة، ونشر مذهب الرفض، وهدم جيش البلاد، واغتال كثيرا من أعيان العباد، حتى استتب له الأمر هناك، وصار هو الحاكم الفعلي لزهرة الشام، وعمل على إنشاء ودعم الميليشيات الشيعية في الخليج والعراق واليمن والشام، وغيرها، حتى يزعزع أمن تلك الدول، تنفيذا لمخطط أسياده في طهران.*
*ونشط في ترويج المخدرات على مستوى العالم، حتى أصبحت شبكاته، من أكبر الشبكات على مستوى العالم، كما كشفت ذلك كثيرا من التقارير الدولية، وقام ببثها في كثير من الدول الإسلامية لأفساد الشعوب.*
*ولما انطلقت الثورات، ومنها الثورة السورية، نشط حسن نصر الله، وأطلقه تصريحه الشهير: (لن تسبى زينب مرتين).*
*ومضى في حربه ضد السوريين، وأخرج خزائن الأسلحة التي كان يزعم أنه أعدها لليهود، فهجم على القرى والمدن السورية، فكان من استسلم لهم، دخلوا إليه فانتهكوا عرضه، وفخخوا بيته، وعذبوه، أو قتلوه، أو شردوه، ومن لم يستسلم لهم من القرى والمدن تلك، صبوا صواريخهم عليه، وليست مدينة الزبداني وأهلها عنا ببعيد، وربما حاصروا بعض القرى حتى مات الناس من الجوع، كما فعلوا بمدينة مضايا السورية الجريحة، ففعلوا في عاصمة الأمويين، ما يقرب من فعل التتار بغداد.*
*ولمَّا تسلط الحوثيون على صنعاء، واتجهوا بجيوشهم إلى باقي البلاد، ففجروا المساجد، وقتلوا الرجال، وفخخوا الطرقات، وحاصروا المدن، ألقاء حسن نصر الله خطبته الشهيرة، التي تمنى فيها أن يكون جنديا معهم في عدن والحديدة، وفي مأرب والبيضاء، ليفعل معهم الشر والقهر بأهل اليمن.*
*وكل أعماله تلك، كانت لإضعاف الدول الإسلامية، وهذه وظيفته التي عمل بها حتى مات، وحتى في فلسطين، فيعتبر حسن نصر الله وإيران، من أكبر أسباب الفتنة بين فتح وحماس، والتي أضعفت القضية الفلسطينية، وضعف من خلفها العرب والمسلمين.*
*وخلال كل تلك السنين كان حسن نصر الله، يحشد الجيوش، التي أرسلها بعد ذلك إلى سوريه واليمن والعراق لقتل المسلمين، كما عمل على تخزين الأسلحة الضخمة والمتطورة، والتي صبها على المسلمين في تلك الدول السالف ذكرها.*
*وكان شعاره الأكبر الموت لأمريكا وإسرائيل، وحشوده تلك، وأسلحته، يهدد بها اليهود بكلامه، ويصبها على المسلمين بفعاله، ومن تتبع ذلك سيجد أنه لم يقتل من اليهود إلا نفرا قليلة، ولم تصب صواريخه إلا أهداف يسيرة، بينما قتل من المسلمين أمة، وصبت صواريخه على الشام واليمن والعراق، الخليج، بل ربما صواريخه التي أطلقها على مدينة الزبداني خلال أشهر، أكثر تدميرا من تلك التي أطلقها على دولة اليهود خلال عقود.*
*وحين انتهى دوره، وتمت وظيفته، بإضعاف الإسلام وأهله، تم بيعه، كما تباع النعاج، وتم تدمير جيشه وجنده، خلال ليالي وأيام.*
*ويذكرني حال حسن نصر الله، بحال الرافضي ابن العلقمي، وزير الخليفة العباسي، الذي مكر بالمسلمين، وعمل على إضعاف دولتهم، حقدا عليهم، ورغبة في المنزلة عند أعدائهم، لكن أتت الرياح بما لم تشتهي السفن، فقد قتله التتار شر قتله، ورموه إلى مزبلة التاريخ، كما رمت إيران حسن نصر الله، إلى تلك المزبلة بعينها.*
٢٦/ربيع أول/١٤٤٦،
المواضيع المشابهة
