ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

يحدث الآن العمليات العسكرية في جنوب لبنان و شمال اسرائيل

لا اضن ان الذي، حصل في حزب الله هو اختراق علي مستوي الافراد يبدو أن كل النظم و تتبع كل الافراد في سوريا و لبنان و ربما ابعد من ذلك ، اختراق اب جهاز الكتروني ممكن و أحيانا يمكن الافراد القيام به ، ام تحليل هذا الكم الهائل من المعلومات و بدقة شديدة اضن اضن انه نظام ذكاء اصطناعي حديث، لهذا حزب لم يفهم ما يحصل، الجيوش العربية عليها البحث في هذا الأمر و فهم ما يحصل و الا سيصبها نفس الشيء
 
قبل اغتيال حسن نصر الله

كنت متوقع وجوده في الضاحية لأنها آمن مكان .. قريبة من الكثافة السكانية والمطار والسفارة الايرانية


الجنوب مستبعد قرى متناثره عند الحدود يخافون من أسره او اغتياله بسهولة والبقاع مكشوف
 
امريكا المانيا بلغاريا كلهم بيجلوا رعاياهم من لبنان ، غالبا كدا وصلهم معلومة مؤكدة ان في اجتياح بري اسرائيلي لجنوب لبنان بين لحظة والتانية .
 
اعداء حزب الشيطان في لبنان ساكتين

وكأنهم ينتظرون لحظه او إشارة للتحرك ...


وهي بوادر تفكك سلاح الحزب وخسارته للارض
 
يا جماعة الي حب يطبع مع بني صهيون فل يفعل و لكن الرجاء عدم طرح مبررات واهية هنا للتظليل
 
اسرائيل تشكل المنطقة من جديد من يفرح بسحل الفرس عليه ان يحسب حساب ما تخبئة الخبيثة اسرائيل بالحالتين نفتقر كعرب لمشروع يزيح الاثنين من خارطتنا الجغرافية نسير بتخبط واقصى طموحنا ان ندعوا ان يهلك الله الظالمين بالظالمين ونخرج منها مستريحين وسالمين (ما هكذا تورد الابل )
 
خلاص ، بدا الاجلاء رسميا
حزب الله دخل في مغامرة انتحارية و مصر على الاستمرار فيها رغم انه لا يعلم ما لعدوه من قدرات اخرى لضربه

 
"الطلقة الأولى" في سوريا.. خفايا عملية خاصة إسرائيلية ضد الحزب

الحرة عن النيويورك تايمز

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن العملية الخاصة الأخيرة التي نفذتها إسرائيل في منطقة مصياف وسط سوريا كانت بمثابة "الطلقة الأولى" لحملتها الجديدة ضد الحزب اللبناني، والقائمة حتى الآن.

وجرت العملية التي استغرقت حوالي 15 دقيقة في الثامن من سبتمبر الحالي، واستهدفت مركز البحوث العلمية السري كما جاء في تقرير الصحيفة، الأحد.

وكانت العملية مختلفة قياسا بغيرها من العمليات، إذ تم تنفيذها من قبل 100 عنصر من القوات الخاصة الإسرائيلية.

وبدأت العملية بإنزال ليلي من طائرات هيلوكوبتر في المركز السري التابع للنظام السوري في مصياف التابعة لريف محافظة حماة، ليلة الثامن من سبتمبر، وعلى عمق أكثر من 200 قدم تحت الأرض.

وجاء ذلك بعد سلسلة غارات جوية نفذتها إسرائيل قطعت من خلالها الطرق الواصلة للمنشأة السرية.

كما تنقل صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين وأوروبيين وإسرائيليين أن عملية الإنزال تلت أيضا مقتل الحراس المتواجدين على مداخل ومخارج المنشأة السرية، والتي كانت تتبع اسميا للنظام السوري بينما يتم فيها تصنيع الصواريخ التابعة للحزب وإيران.

وكانت الاستخبارات الإسرائيلية تمتلك معلومات عن موقع نقاط الحراسة وتخطيط المنشأة.

وبعد تمكن عناصر القوات الخاصة الإسرائيلية من النزول من طائرات الهيلوكوبتر انقسموا إلى فرق، وتولت كل واحدة منها تدمير جزء من المنشأة بالمتفجرات.

ولسنوات، كانت إسرائيل تتعقب وتحاول تدمير المنشأة وكل من يرتبط بها.

وفي عام 2018، قُتل عزيز أسبر، أحد أهم علماء الصواريخ في سوريا، في مصياف بسيارة مفخخة زرعها على ما يبدو الموساد، بحسب "نيويورك تايمز".

وتضيف الصحيفة أن المنشأة المعروفة محليا بـ"مركز البحوث العلمية" كانت تقع على بعد حوالي 30 ميلا فقط من الحدود اللبنانية.

ولهذا السبب، كما يقول المسؤولون الإسرائيليون والأميركيون كان الحزب يصنع الأسلحة هناك بدلا من إيران.

ولأكثر من مرة خلال السنوات الماضية سلطت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على تلك المنشأة، من منطلق أن إيران تعمل داخلها على تطوير أسلحة وصواريخ.

وتأكدت تلك الرواية من جانب إسرائيل رسميا عام 2022، عندما اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي حينها، بيني غانتس أن "مركز البحوث العلمية في مصياف يستخدم لإنتاج صواريخ متطورة على وجه التحديد".

ووفقا لغانتس أيضا فإن "إيران استخدمت أكثر من 10 منشآت عسكرية في سوريا لإنتاج صواريخ وأسلحة متطورة لوكلائها، وأن هذه المنشآت باتت "جبهة إيرانية أخرى"، وهو ما نفته إيران سابقا، وفي أعقاب الضربة التي استهدفت مصياف، في الثامن من سبتمبر الحالي.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى