ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

متابعة مستمرة عملية طوفان الاقصى و الإجتياح الإسرائيلي لغزة

الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد

سرايا القدس:

أجهزنا على قوة صهيونية راجلة خلال اشتباك مسلح من نقطة الصفر في منطقة "أبو شرار" وسط مخيم جباليا
 
بأس بعض رجال القسام بجباليا

الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون

 
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم

بيان نعي القائد المجاهد الشهيد والرَّمز الوطني الكبير

*يحيى السنوار " أبو إبراهيم " قائد معركة طوفان الأقصى*

{مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}.

بكل معاني الشموخ والكبرياء والعزة والكرامة تنعى حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى شعبنا الفلسطيني وإلى أمتنا جميعا وأحرار العالم رجلا من أنبل الرجال وأشجع الرجال، رجلا كرس حياته من أجل فلسطين، وقدم روحه في سبيل الله على طريق تحريرها، صدق الله فصدقه الله، واصطفاه شهيدا مع من سبقه من اخوانه الشهداء:

*ننعى القائد الوطني الكبير*
*الأخ المجاهد الشهيد يحيى السنور (أبو إبراهيم)*

*رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وقائد معركة طوفان الأقصى*

الذي ارتقى بطلاً شهيداً، مقبلاً غير مُدبر، مُمْتَشقاً سلاحه، مشتبكاً ومواجهاً لجيش الاحتلال في مقدّمة الصفوف، يتنقل بين كل المواقع القتالية صامداً مرابطاً ثابتاً على أرض غزَّة العزَّة، مدافعاً عن أرض فلسطين ومقدساتها، ومُلهماً في إذكاء روح الصُّمود والصَّبر والرّباط والمقاومة.
أبناءَ شعبنا العظيم، أمتنا العربية والإسلامية، أحرارَ العالم.

حركة المقاومة الإسلامية- حماس

الجمعة: 15 ربيع الآخر 1446 هـ
الموافق: 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2024م
 
بيان عسكري

"عهدًا على الأيامِ ألا تهزموا .. فالنّصرُ يَنبتُ حيثُ يَرويهِ الدّمُ"

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تزف القائد الوطني الكبير المشتبك الشهيد "يحيى إبراهيم حسن السّنوار"

بمزيد من الفخر والاعتزاز تزف كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القائد الوطني الكبير المشتبك رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومهندس ملحمة طوفان الأقصى وأبرز رموز النضال الفلسطيني الشهيد البطل "يحيى إبراهيم حسن السّنوار".

والذي استشهد ممتشقًا سلاحه وجعبته، متقدماً خطوط المواجهة الأولى بين رفاقه ومقاومينا، مشتبكًا مع عصابات الغدر الصهيونية على ثرى مدينة رفح البطولة والفداء، مسطرًا بدمه أروع معاني التضحية والفداء، ومدافعًا شرسًا عن شعبنا الفلسطيني والأمة العربية ومنتصرًا للمكلومين والمسحوقين من أبناء شعبينا الفلسطيني واللبناني في وجه العدوان الصهيوني المستمر ضد وجودنا وحقنا في تحرير فلسطين من نهرها لبحرها وكافة الأراضي العربية المحتلة.

لقد مثل القائد الكبير "أبو إبراهيم" نموذجاً للقائد الوطني والوحدوي المقاوم لا المساوم المتقدم لصفوف المواجهة، وبالرغم من الألم الكبير بفقدان هذا القائد العظيم الذي لم يستكين يومًا فإننا نؤكد على أن هذا المصاب لن يزيدنا إلا إصراراً وثباتاً بالاستمرار على نهج الشهداء بالنضال والقتال حتى أخر قطرة دم للتحرير الشامل والناجز ودحر الاحتلال عن كامل ترابنا الوطني الفلسطيني واستعادة شعبنا لكافة حقوقه المسلوبة واستعادة الأراضي العربية المحتلة في لبنان وسوريا والثأر لدماء شهدائنا وقادتنا.

يا جماهير شعبنا وأمتنا وأحرار العالم، إن حربنا هي حرب وجود، فمهما تعاظمت الجراح فإننا نخوضها بإيمان حتمي وقاطع بالنّصر المؤزّر لا بالمعنويات، وهذه هي رسالتنا الخالدة لشعوبنا الصامدة ولكل الأحرار المؤمنين بالمقاومة كسبيل للخلاص والتحرير والنصر.

ختامًا نتوجه في كتائب الشهيد أبو علي مصطفى للأمة العربية وكافة أحرار العالم عامة ولرفاقنا وإخواننا في الدم والنضال ووحدة المصير حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وجناحها العسكري "كتائب الشهيد عز الدين القسام" قيادة وكوادراً ومقاتلين بالتحية لروح القائد الكبير "يحيى السنوار" ولأرواح من أناروا بدمائهم درب الحرية والاستقلال على طريق الشرف طريق القدس، والتحية للسواعد التي ما زالت ضاغطة على الزناد حتى تحقيق الحرية ودحر الاحتلال.

فعهدنا ثأراً أبديًا لا يزول
المجد للشهداء والحرية للأسرى والشفاء للجرحى
وغدًا سينحسر الضباب عن التلال .. وإننا حتمًا لمنتصرون

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى
الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
18 أكتوبر/تشرين أول 2024
 
هكذا أنهى الجيش الإسرائيلي صمود المقاومين الثلاثة، ومن بينهم السنوار،
بعد اشتباك عنيف منع القوات الإسرائيلية من التقدم والوصول إلى المنزل.
وباعتراف المحتل ذاته، فإن السنوار كان بنفسه يطلق النار بكثافة وألقى عليهم قنبلتين قبل أن يقصفوا المكان بالمدفعية.هذه هي طريقتهم الوحيدة في المواجهة، تلك هي حقيقة جنودهم، وهذه هي قوتهم في المعارك.ويحدثوننا عن معارك وجهًا لوجه.

 
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر

كتائب القسام

كتائب القسام تدمّر دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بعبوة شديدة الانفجار شرق معسكر جباليا شمال قطاع غزة
 
السنوار اصبح اسطورة
تتذكرون منافقين الي كانوا يقولون مختبي في مجاري
الله فضحهم بواسطة كاميرا الصهاينة
السنوار يحارب لاخر رمق
 
أكتب هذه المرة بدمعي وحرقتي وقهري الذي لا أريد أن أخبئه،
ولو أن الأمر بيدي لأوزعته على هذا العالم، وما استطاع أحد أن يحمل هذا الألم.هذه الحرب كسرتني وأخذت مني روحي وسكينتي ومن كنت أعيش لأجلهم. عام على فقدي أهلي وطفليّ بأفظع طريقة.في تاريخ 17 أكتوبر 2023، كنا آمنين في بيتنا. كان أبي على باب البيت ينتظر إخوتي ليأخذوا منه ما تسوقه لأجلنا. كانت أمي في طريقها إلى المطبخ لتطهو لنا وجبة الغداء، كان طفلاي يلعبان، وبقية أسرتي كل في مكانه. قصف بيتنا فوق رؤوسنا، ولم نكن نشكل خطراً كما يبررون. قُتل كل من في البيت، وكنا 24 شخصاً. نجوت أنا وأختي وابنة عمي بإصابات لا زلنا نعاني منها حتى هذا الوقت
.وإن تسألني: هل تعتقدين أن 7 أكتوبر هو السبب؟ أقول لك: استحِ قبل أن تسأل هذا السؤال. وإن أردت معرفة تاريخ للحروب والقتلة والمجرمين وأحقر كيان، فهو تاريخ 1948. من هناك بدأ هذا الإجرام، من هناك فقط. الذي هجّر جدّي وقتل عائلته، هو ذاته الذي قتل عائلتي. الذي قتل محمد الدرة، هو ذاته الذي قتل إخوتي. الذي قتل إيمان حجو، هو ذاته الذي قتل طفليَّ. إسرائيل هي السبب!".. وليست السبب الأوحد.. هناك أمة خرساء كغثاء السيل أوكغثاء العدم حتى..عائلتي وأحبتي.. أحسبكم في جنة الله راضين، فرحين، آمنين..آمنين، بلا خوف ولا قتل. وأشهدك يا الله أني راضية أبدًا على مثواهم، وأشهدك أني رافضة أبدًا لهذا الظلم، ولا هنأ عيش لمن قتل، ولمن خذل،

ولمن جعلني أعيش هذا الألم.يا رب، أنت حسبنا، وحسب كل أم قُهرت، وكل مظلوم عاش هذه المقتلة.

 
السنوار هزم إسرائيلين و متصهينين في حياتة و شهادتة
مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا{الأحزاب:23}
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى