منتدى الصحراء للدفاع و الأمن
سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك
متابعة مستمرة عملية طوفان الاقصى و الإجتياح الإسرائيلي لغزة
- بادئ الموضوع The Owl
- تاريخ البدء
LIBYAN FIGHTERS
عضو
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
امريكا لو تريد ان تنهي الحرب ستنهيها من الغد
الهادر
عضو مميز
- المشاركات
- 1,559
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 1
- الدولة
وثيقة سلمتها اسرائيل لبريطانيا : حماس خططت لابتزاز بريطانيا من خلال رفات الجنود البريطانيين المدفونين في غزة
صحيفة تلغراف البريطانية
+
خططت حماس لاستخراج رفات جنود بريطانيين وقوات الكومنولث المدفونين في غزة وابتزاز الحكومة البريطانية بشأن عودتهم، وفقًا لوثائق تم الكشف عنها في الجيب الممزق بالحرب.
وكانت لجنة قبور الكومنولث الحربية (CWGC)، التي يرأسها وزير الدفاع البريطاني وبدعم من التاج، قد حافظت على مقبرة في وسط غزة تحتوي على رفات أكثر من ثلاثة الاف جندي من الكومنولث من الحربين العالميتين الأولى والثانية لأكثر من قرن من الزمان.
وقد توفي العديد من الجنود المدفونين هناك وهم يقاتلون العثمانيين من أجل السيطرة على القطاع في عام 1917، وهو صراع دموي مهد الطريق للإدارة البريطانية لفلسطين.
وتم تفصيل مؤامرة استخراج رفات الجنود واحتجازهم "أسرى" في وثيقة من سبع صفحات، شاركها مسؤولون إسرائيليون مع صحيفة التلغراف.
وتقول المصادر إن قوات الدفاع الإسرائيلية اكتشفت الوثيقة في 31 يناير/كانون الثاني في مجمع بخان يونس مرتبط بزعيمي حماس يحيى السنوار ومحمد ضيف.
ويعتقد الإسرائيليون أن الوثيقة كتبت في أو حوالي 5 أكتوبر/تشرين الأول 2022، من قبل مسؤول مجهول، على ما يبدو ردا على تعليقات أدلت بها رئيسة الوزراء آنذاك ليز تروس بشأن رغبتها في نقل السفارة البريطانية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وكان من المفترض أن تتضمن المطالب ما لا يقل عن واحد مما يلي: التراجع عن بيان القدس، أو إخلاء رفات الجندي إلى مقابر خارج غزة أو الدفع بأثر رجعي لـ "رسوم إيجار" الأراضي للمقابر التي يعود تاريخها إلى عام 1917.
وتقول الوثيقة: "إذا لم تستجب الحكومة البريطانية للمطالب المذكورة أعلاه، فإن بلدية غزة ستتحرك لإزالة جميع الجثث من المقابر وجمعها في مكان خاص بأمر قضائي، معلنة أن الجثث تعتبر أسيرة حتى يتم التوصل إلى حل أو صفقة".
واضافت الوثيقة "ستجد الحكومة البريطانية نفسها في موقف محرج أمام الشعب البريطاني ونخبتها السياسية وجيشها إذا قامت أي دولة بتدنيس جثث جنودها".
وبالرغم من أن الوثيقة تعود إلى ما قبل الحرب في غزة، فإن الأرض التي تضم مقابر الكومنولث لا تزال تحت سيطرة حماس، ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن التهديد بالابتزاز لا يزال حقيقيا.
وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة التلغراف: "إن التكتيك الذي تصوره هذه الوثيقة يهدف حرفيا إلى إرهاب شعب المملكة المتحدة ككل من أجل التأثير على القرارات السياسية"
واضاف: "لا توجد طريقة لاستبعاد أن تستخدم حماس هذه الاستراتيجية أو غيرها من الاستراتيجيات المماثلة للتأثير على الشؤون الخارجية أو أي شيء ضمن أجندتها في المستقبل".
ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن الوثيقة عُثر عليها في غلاف بلاستيكي بين مخبأ يتعلق بمعاملات المجموعة مع حزب الله ومنظمات إرهابية دولية أخرى، وقد تم وضع علامة عليها تقول "رائد".
ويضيف التعليق الاستخباراتي الإسرائيلي على الوثيقة: "ربما يشير هذا إلى رائد سليم خالق، رئيس قسم المعلومات والاستخبارات مفتوحة المصدر في مديرية الاستخبارات العسكرية لحماس".
وزار ديفيد لامي، وزير الخارجية، إسرائيل يوم الجمعة كجزء من الجهود الدبلوماسية المحمومة لتأمين وقف إطلاق النار في غزة والذي من شأنه أن يمنع المنطقة من الانزلاق إلى حرب شاملة.
وقال السيد لامي إنه كان متفائلاً بأن إسرائيل وحماس على وشك التوصل إلى "اتفاق" مع انتهاء المحادثات في الدوحة يوم الجمعة.
وقال هيو لوفات، زميل السياسات البارز في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إن الوثيقة "لم تكن مزورة بشكل واضح" ولكن لا يوجد أيضًا ما يشير بوضوح إلى أنها وثيقة رسمية لحماس.
وقال: "كنت أتوقع عادةً عنوانًا قرآنيًا / إسلاميًا مثل "بسم الله الرحمن الرحيم" وكانت النبرة المستخدمة أيضًا زهرية ومحترمة - "ليس في حد ذاته علمًا أحمر، ولكن ليس ما أتوقعه من "وثيقة عمل".
وتم صيانة مقابر الكومنولث بشكل لا تشوبه شائبة لمعظم الوقت منذ إنشائها في عام 1917 من قبل الموظفين المحليين، ومع ذلك، تم إجلاء الفريق الذي كان يعتني بها إلى مصر بعد 7 أكتوبر ومن المعروف أن المقابر عانت من بعض الأضرار في القتال الأخير.
وقالت لجنة الدفن الحربية، وهي منظمة غير سياسية تقوم بدور تذكاري نيابة عن شعوب العديد من الدول، إنها شعرت بالصدمة والحزن إزاء هذه الاكتشافات.
وقال متحدث باسم اللجنة: "إن مواقعنا هي أماكن للسلام؛ وتذكير عالمي بالتكلفة البشرية للحرب، ونحن مصدومون من الاقتراح بأن يتم استخدام هذه المواقع أو قتلانا لأغراض سياسية".
واضاف: "ستعمل لجنة الدفن الحربية مع المجتمع الدولي لحماية مصالحنا في غزة. نحن نراقب الوضع في غزة وإسرائيل باستمرار. نحن حزينون للأضرار الأخيرة التي لحقت بمقبرة غزة الحربية ومقبرة دير البلح الحربية، وعندما يكون من الآمن القيام بذلك، سنقيم الإصلاحات المستقبلية التي ستكون مطلوبة ونتصرف وفقًا لذلك".
صحيفة تلغراف البريطانية
+
خططت حماس لاستخراج رفات جنود بريطانيين وقوات الكومنولث المدفونين في غزة وابتزاز الحكومة البريطانية بشأن عودتهم، وفقًا لوثائق تم الكشف عنها في الجيب الممزق بالحرب.
وكانت لجنة قبور الكومنولث الحربية (CWGC)، التي يرأسها وزير الدفاع البريطاني وبدعم من التاج، قد حافظت على مقبرة في وسط غزة تحتوي على رفات أكثر من ثلاثة الاف جندي من الكومنولث من الحربين العالميتين الأولى والثانية لأكثر من قرن من الزمان.
وقد توفي العديد من الجنود المدفونين هناك وهم يقاتلون العثمانيين من أجل السيطرة على القطاع في عام 1917، وهو صراع دموي مهد الطريق للإدارة البريطانية لفلسطين.
وتم تفصيل مؤامرة استخراج رفات الجنود واحتجازهم "أسرى" في وثيقة من سبع صفحات، شاركها مسؤولون إسرائيليون مع صحيفة التلغراف.
وتقول المصادر إن قوات الدفاع الإسرائيلية اكتشفت الوثيقة في 31 يناير/كانون الثاني في مجمع بخان يونس مرتبط بزعيمي حماس يحيى السنوار ومحمد ضيف.
ويعتقد الإسرائيليون أن الوثيقة كتبت في أو حوالي 5 أكتوبر/تشرين الأول 2022، من قبل مسؤول مجهول، على ما يبدو ردا على تعليقات أدلت بها رئيسة الوزراء آنذاك ليز تروس بشأن رغبتها في نقل السفارة البريطانية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وكان من المفترض أن تتضمن المطالب ما لا يقل عن واحد مما يلي: التراجع عن بيان القدس، أو إخلاء رفات الجندي إلى مقابر خارج غزة أو الدفع بأثر رجعي لـ "رسوم إيجار" الأراضي للمقابر التي يعود تاريخها إلى عام 1917.
وتقول الوثيقة: "إذا لم تستجب الحكومة البريطانية للمطالب المذكورة أعلاه، فإن بلدية غزة ستتحرك لإزالة جميع الجثث من المقابر وجمعها في مكان خاص بأمر قضائي، معلنة أن الجثث تعتبر أسيرة حتى يتم التوصل إلى حل أو صفقة".
واضافت الوثيقة "ستجد الحكومة البريطانية نفسها في موقف محرج أمام الشعب البريطاني ونخبتها السياسية وجيشها إذا قامت أي دولة بتدنيس جثث جنودها".
وبالرغم من أن الوثيقة تعود إلى ما قبل الحرب في غزة، فإن الأرض التي تضم مقابر الكومنولث لا تزال تحت سيطرة حماس، ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن التهديد بالابتزاز لا يزال حقيقيا.
وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة التلغراف: "إن التكتيك الذي تصوره هذه الوثيقة يهدف حرفيا إلى إرهاب شعب المملكة المتحدة ككل من أجل التأثير على القرارات السياسية"
واضاف: "لا توجد طريقة لاستبعاد أن تستخدم حماس هذه الاستراتيجية أو غيرها من الاستراتيجيات المماثلة للتأثير على الشؤون الخارجية أو أي شيء ضمن أجندتها في المستقبل".
ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن الوثيقة عُثر عليها في غلاف بلاستيكي بين مخبأ يتعلق بمعاملات المجموعة مع حزب الله ومنظمات إرهابية دولية أخرى، وقد تم وضع علامة عليها تقول "رائد".
ويضيف التعليق الاستخباراتي الإسرائيلي على الوثيقة: "ربما يشير هذا إلى رائد سليم خالق، رئيس قسم المعلومات والاستخبارات مفتوحة المصدر في مديرية الاستخبارات العسكرية لحماس".
وزار ديفيد لامي، وزير الخارجية، إسرائيل يوم الجمعة كجزء من الجهود الدبلوماسية المحمومة لتأمين وقف إطلاق النار في غزة والذي من شأنه أن يمنع المنطقة من الانزلاق إلى حرب شاملة.
وقال السيد لامي إنه كان متفائلاً بأن إسرائيل وحماس على وشك التوصل إلى "اتفاق" مع انتهاء المحادثات في الدوحة يوم الجمعة.
وقال هيو لوفات، زميل السياسات البارز في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إن الوثيقة "لم تكن مزورة بشكل واضح" ولكن لا يوجد أيضًا ما يشير بوضوح إلى أنها وثيقة رسمية لحماس.
وقال: "كنت أتوقع عادةً عنوانًا قرآنيًا / إسلاميًا مثل "بسم الله الرحمن الرحيم" وكانت النبرة المستخدمة أيضًا زهرية ومحترمة - "ليس في حد ذاته علمًا أحمر، ولكن ليس ما أتوقعه من "وثيقة عمل".
وتم صيانة مقابر الكومنولث بشكل لا تشوبه شائبة لمعظم الوقت منذ إنشائها في عام 1917 من قبل الموظفين المحليين، ومع ذلك، تم إجلاء الفريق الذي كان يعتني بها إلى مصر بعد 7 أكتوبر ومن المعروف أن المقابر عانت من بعض الأضرار في القتال الأخير.
وقالت لجنة الدفن الحربية، وهي منظمة غير سياسية تقوم بدور تذكاري نيابة عن شعوب العديد من الدول، إنها شعرت بالصدمة والحزن إزاء هذه الاكتشافات.
وقال متحدث باسم اللجنة: "إن مواقعنا هي أماكن للسلام؛ وتذكير عالمي بالتكلفة البشرية للحرب، ونحن مصدومون من الاقتراح بأن يتم استخدام هذه المواقع أو قتلانا لأغراض سياسية".
واضاف: "ستعمل لجنة الدفن الحربية مع المجتمع الدولي لحماية مصالحنا في غزة. نحن نراقب الوضع في غزة وإسرائيل باستمرار. نحن حزينون للأضرار الأخيرة التي لحقت بمقبرة غزة الحربية ومقبرة دير البلح الحربية، وعندما يكون من الآمن القيام بذلك، سنقيم الإصلاحات المستقبلية التي ستكون مطلوبة ونتصرف وفقًا لذلك".
الهادر
عضو مميز
- المشاركات
- 1,559
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 1
- الدولة
صورة للقيادي بحركة حماس نشرتها صحيفة يسرائيل هيوم في تقريرها عنه .. في العنوان - هل هو الهدف الثاني في مرمى النظر؟ " في إشارة إلى أنه موضوع على قائمة الاغتيالات " يقول التقرير - أن الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية تقدّر أن جبارين هو الرجل المسؤول أكثر من غيره عن بناء القوة الاقتصادية لـ حماس .. حيث يجلب عائدات سنوية تقدّر بـ750 مليون دولار حسب زعمهم ويصفونه بـ"القوة الصاعدة" — ويعتبر وزير مالية حماس ومسؤول الاتصال والتنسيق مع إيران
الموحد بالله
عضو نشط
- المشاركات
- 30
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
دولة الكيان تغلي الكل يده على قلبه في انتظار رد السيد
نشامى الاردن
عضو مميز
- المشاركات
- 194
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
- الدولة
الهادر
عضو مميز
- المشاركات
- 1,559
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 1
- الدولة
أمير بوخبوط
كثير من الحديث يدور عن محور فيلادلفيا. ما هذا تشويه للواقع. يقول رئيس الأركان و المتحدث باسم الجيش أنه من الممكن المغادرة والعودة بسرعة إلى فيلادلفيا. حقا؟ كم من الوقت استغرق الأمر حتى بدء مناورة في فيلادلفيا لأن الولايات المتحدة/أوروبا/مصر اعترضت؟ هل تريدون مني أن أذكركم؟
ولحسن الحظ أنه كان هناك الجنرال فينكلمان الذي أصر على تفكيك رفح
كثير من الحديث يدور عن محور فيلادلفيا. ما هذا تشويه للواقع. يقول رئيس الأركان و المتحدث باسم الجيش أنه من الممكن المغادرة والعودة بسرعة إلى فيلادلفيا. حقا؟ كم من الوقت استغرق الأمر حتى بدء مناورة في فيلادلفيا لأن الولايات المتحدة/أوروبا/مصر اعترضت؟ هل تريدون مني أن أذكركم؟
ولحسن الحظ أنه كان هناك الجنرال فينكلمان الذي أصر على تفكيك رفح
المواضيع المشابهة
