ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

يحدث الآن التهديدات الايرانية - الإسرائيلية بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية

اذا كانت ستضرب اسرائيل سيكون مفاجئاُ مثل اغتيال حسن نصرالله
تم استهدافه ونتنياهو كان يلقي كلمته في الأمم المتحدة
 
اذا لم ترد اسرائيل على الهجوم الصاروخي الايراني ولم توجعها فلاسف سترتفع مجددا اسهم ايران في الشرق الاوسط ولدى ذيولها في المنطقة لانها ستبدو وكأنها اقوى دولة في المنطقة بعد اسرائيل وسيزداد قوتها وتأثيرها على ذيولها وبالتالي على دول المنطقة.
 
الاخوان في الاداره
ياليت حذف كلمه عاجل من الموضوع
وارجاعها اذا كان هناك رد اسرائيلي
 
شخصيا اضن سبب تأخر الرد هو الحاجة الي التنسيق مع الحلفاء حتي تكون الضربة قوية و تلغي قدرة الرد ، من بين نقاط قوة الهجوم الايراني انه انطلق من نقاط عدة مما يصعب تحديد نقاط الرد ، و انا اوكد ان الصواريخ البالستية من لحضة انطلقها يتم رصدها ، اما التصدي لها فشي اخر ...
 
يمكن صدق يمكن كذب الله اعلم


فيه خبر ان قائاني في اسرائيل وانه هو العميل الاسرائيلي المزعوم

خبر سمعتة بالصدفة

على العموم اذا كان عميل وتم تهريبه الى اسرائيل يبقى كلب واذا فطس مع قائد حزب الله الجديد برضة يبقى كلب
ولكن مع اليهود توقع كل شي يمكن حتى المرشد الايراني مجندينه لصالحهم
 
بكرا الصباح

Dear Israel

I hope this email finds you well

This is a reminder to bomb Iran.
 
سليماني وحسن هما ذراعا المرشد في المنطقة وبدونهم فقد القدرة الكبيرة للتأثير في المنطقة كما كان سابقا..
 
لا اعرف كيف سوف يقوم الصهاينة بضربتهم رغم انهم لا يستطعون القيام باي استطلاع الكتروني ...!!؟؟
 
تشير التوترات المتصاعدة بين إيران وإسرائيل إلى احتمالية أن توجه الثانية هجوما كبيرا للأولى، مما يثير التساؤلات حول مدى قدرة طهران على تحمل مثل هذه الضربة.

ويراقب الشرق الأوسط عن كثب السيناريوهات المحتملة لهذه المواجهة، حيث يرى المحللون أن الضربة الأولى قد تستهدف القدرات الصاروخية لإيران.


قنبلة باستور.. كيف تهدد ضربة إسرائيل المرتقبة سلطة خامنئي؟
وبحسب تقديرات مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، فإن الضربة المتوقعة قد تشمل استهداف قواعد صواريخ استراتيجية في إيران، مثل قواعد آراك وأصفهان والإمام علي، التي يُعتقد أنها كانت مصدرا للصواريخ التي استهدفت إسرائيل قبل أيام.

وتشمل الأهداف المحتملة أيضا عشرات القواعد الصاروخية، وقواعد الدفاع الجوي، ومراكز إطلاق الصواريخ الفضائية المنتشرة في أنحاء إيران.

لكن هناك سيناريو آخر قد يكون مؤلما لإيران، يتمثل في استهداف منشآت تكرير وإنتاج الجازولين المحلية، مما قد يؤدي إلى خلق أزمة وقود داخلية حادة

كما يمكن أن تشمل الضربة المصافي النفطية وموانئ التصدير، وهو ما قد يوجه ضربة قاسية لاقتصاد إيران الضعيف بالفعل، الذي يعاني تبعات العقوبات الاقتصادية الدولية.

ولا يخفى على أحد أن إيران تواجه غضبا شعبيا داخليا متزايدا بسبب التدهور الاقتصادي، الذي يراه الإيرانيون نتيجة دعم النظام لفصائل مسلحة في الشرق الأوسط، مما أدخل البلاد في نفق العقوبات.

وتشير الأحداث السابقة، مثل انتفاضة البازار الكبير عام 2018 التي بدأت من التجار وانتشرت لتصل إلى مقر المرشد علي خامنئي في شارع باستور، إلى أن الشعب الإيراني قد يتحرك ضد النظام في حال تدهور الوضع الاقتصادي بشكل أكبر.

سيناريو إشعال انتفاضة داخلية لإسقاط النظام ليس جديدا، وهو السيناريو المفضل لدى الولايات المتحدة، التي فرضت جولات من العقوبات على إيران لتحقيق هذا الهدف.

كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يخفِ رغبته في تغيير النظام الحاكم في إيران، وأشار في خطابات سابقة إلى أهمية استهداف الحرس الثوري ومراكز الأمن والاستخبارات لتحقيق هذا الهدف.

ومن خلال ضرب منشآت النفط وقواعد الحرس الثوري، قد تتمكن إسرائيل من إضعاف القبضة الأمنية الداخلية للنظام الإيراني، وتهيئة الظروف لتحركات شعبية غاضبة لإسقاط السلطة، خاصة إذا استمرت الولايات المتحدة في فرض مزيد من العقوبات.

ومع ذلك، يكمن التحدي بالنسبة لنتنياهو في أن تحقيق هذا السيناريو سيستغرق وقتا، وهو ما قد لا يكون في صالحه، إذ يرى نتنياهو أن الفرصة الحالية قد لا تتكرر خاصة مع اقتراب الانتخابات الأميركية، والدعم الذي تتلقاه إسرائيل من حلفائها للرد على إيران.
 
صباح الخير شباب وش اخبار المشاوي

مافي شيء على الفطور واحد من حزب الله و لا إيراني
 
عودة
أعلى