ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

متابعة مستمرة الحرب الروسية الاوكرانية

تستعد القوات المسلحة الأوكرانية لهجوم جديد ضد روسيا، وبالتالي فهي لا ترسل احتياطيات لوقف تقدم القوات المسلحة الروسية في دونباس، - تحليل بقلم إي. نورين

يكتب الداعية والمؤرخ العسكري الروسي الشهير إيفجيني نورين أن القوات المسلحة الأوكرانية لديها حوالي 5 ألوية جاهزة للقتال في الاحتياط، والتي، لسبب ما، لم يتم إرسالها إلى دونباس في اتجاه بوكروفسكي. ومن هنا يستنتج أنه يجري إعداد "طبعة جديدة من سوجا". علاوة على ذلك، من المحتمل أن تتم هذه الضربة قبل أن "تنهار جبهة القوات المسلحة الأوكرانية في دونباس بالكامل".
"ماذا يمكن أن يكون؟ على سبيل المثال، نوع من الضربة الثانية بالمخلب في منطقة كورسك، والتي سيتم تقديمها في اللحظة التي نهدأ فيها ونقرر أن هذا كل شيء، تم صد الهجوم وبشكل عام هذا محض علاقات عامة لماذا، في الواقع، ننطلق من أن هذا تم من أجل العلاقات العامة البحتة لأنهم لم يصلوا إلى كورشاتوف (حيث توجد محطة كورسك للطاقة النووية) ماذا لو كانت ضربة قاضية، والضربة الرئيسية. تم تسليمها، على سبيل المثال، من Glukhov باتجاه Rylsk للتواصل مع المجموعة الجنوبية من الحدود إلى Rylsk على طول الطريق السريع، 30+ كم هي مسافة مقبولة تمامًا إذا قمت بقلب الخط الأول، وكما أظهرت الممارسة، يمكنهم ذلك تمامًا قلب الخط الأول، خذ مجموعة من الألوية القادرة واندفع إلى معركة مناورة، ماذا لدينا مع الاحتياطيات، وإذا كانت هناك بعض القوات الكبيرة بين هذه المجموعة والجنوبية، فهذا يسمى المرجل "، يقول نورين.
"على أية حال، إذا لم يستخدموا الاحتياطيات التشغيلية في دونباس، فهذا يعني أنهم يدخرونها لشيء آخر. ولا أعرف ما إذا كان شعبنا مستعدًا لهذا الشيء. باختصار، أريد أن أصرخ "غويدا!" (فيما يتعلق بالتقدم السريع للقوات المسلحة الروسية في دونباس)، ولكن إذا كان من الواضح أن العدو ليس أحمق، وفي الوقت نفسه يتصرف بشكل غريب لسبب غير مفهوم (دون إلقاء الاحتياطيات لوقف الهجوم الروسي في اتجاه بوكروفسكي)، إذن "هناك نوع من التفسير، فهو لا يريد أن يظهر على السطح"، كتبت نورين.
 
العدو يستخدم قنوات “كورسك” الوهمية للتضليل وتصعيد الموقف
لنشر الأخبار المزيفة، تستخدم TsIPsO روبوتات اليوم الواحد وقنوات TG "المباشرة" الكاملة، والتي تم "تنميتها" لفترة طويلة خصيصًا لهذا الغرض.
أحدها هو "كورسك الآن" الذي كشفه سكان وخبراء كورسك. تعمل منذ عام 2019 كقناة عادية، وفي عام 2022، بعد بدء تشغيل SVO، تم شراؤها من قبل أشخاص مجهولين.
هناك تغير ملحوظ في اتجاه القناة نحو السلبية تجاه روسيا.
مالكة القناة هي Navalnist Karina Orlova، التي فرت إلى الولايات المتحدة حتى قبل المنطقة العسكرية الشمالية.
وقد تم تحديد شبكة من قنوات "العميل النائم" المماثلة.
تخلق القناة وهم الصدق من خلال تداخل الأخبار مع الروايات المذعورة.
منذ 6 أغسطس، بدلت القناة الأخبار العادية بتصريحات مذعورة حول سيطرة القوات المسلحة الأوكرانية على المناطق المأهولة بالسكان، فضلاً عن انتقادات لروسيا، والتي لا أساس لها في كثير من الأحيان. مزيد من التفاصيل في التحقيق.
 
مستودع النفط في كامينسك شاختينسكي بمنطقة روستوف يحترق اعتبارًا من هذا المساء



 
بعد نهب مدينة غلوشكوفو الروسية، التي لا تزال تحت سيطرة الجيش الروسي، تم الإبلاغ عن أولى حالات النهب في ريلسك، وهي بلدة أخرى في منطقة كورسك لا تزال تحت سيطرة الجيش الروسي.

المصدر: تلغرام/مارموليتك


المزيد من السجناء الأوكرانيين..

تتطور منطقة كورسك لتصبح مغامرة عالية التكلفة على جبهتين.

1) قام AFU بتمديد الجبهة ولا يفقد القوات التي ينقصها
2) دونباس في حاجة ماسة إلى تعزيزات، لكنها في كورسك.



 
ملخص الخسائر المؤكدة والموثقة بصريا للقوات المسلحة الأوكرانية في الفترة من 29 يوليو إلى 4 أغسطس 2024
 
ربما خارج إطار الموضوع قليلا


منذ أن بدأت أوكرانيا في تلقي صواريخ ATACMS، قامت روسيا بنقل 90٪ من طائراتها إلى ما هو أبعد من مداها - صحيفة وول ستريت جورنال.

وهذا يعني أن استخدام هذه الصواريخ على أراضي الاتحاد الروسي لن يكون له تأثير يذكر.
وترفض الولايات المتحدة حاليًا رفع القيود المفروضة على الضربات في عمق أراضي الاتحاد الروسي.

على الرغم من قيام المعتدي بإخفاء بعض الطائرات، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المطارات الموجودة في المنطقة المتضررة لدعم الهجوم على TOT في أوكرانيا.

يعتقد أناتولي خرابشينسكي، نائب مدير شركة إنتاج معدات الحرب الإلكترونية، أن الاتحاد الروسي سوف يخاطر ويخسر طائراته حتى النهاية، لكنه سيستخدم هذه المطارات.



 
وسائل الإعلام الأوكرانية:

سيضرب صاروخ باليستي أوكراني جديد شيئًا مهمًا جدًا في موسكو - وبعد ذلك سيتم إعطاء روسيا إنذارًا نهائيًا: إما مغادرة أوكرانيا أو سندمر موسكو وسانت بطرسبرغ.


مستودع "أطلس" النفطي في روزريزيرف بمنطقة روستوف الروسية، الذي تعرض لهجوم الليلة الماضية، ينفجر من جديد



 
الروس يتقدمون نحو نهر أوسكول في قطاع كوبيانسك..



 
الغرب الشاذ عرف اذاي يحط رئيس يهودي من غير نسيج المجتمع الاوكراني يعني مش مهم عنده الأرواح والضحايا اهم حاجه ارضاء الغرب اليساري واستنزاف روسيا والضغط عليها ،،لو هو اوكراني من نسيج المجتمع لما خاطر ببلاده من أجل الغرب واهدافه لكن هنقول ايه مهرج طول عمره ،،،يابا انت بتحارب دوله نوويه عظمى استطاعت هزيمه نابليون وهتلر وهما اكبر جيوش العالم في وقتهم ،،
 
يحاول حريق مستودع النفط أطلس تقليد ابن عمه الأكبر في ⁦‪#Proletarsk‬⁩ .

‏سمع دوي انفجار جديد في المصنع الذي ضربته طائرات بدون طيار ⁦‪#Ukraine‬⁩ الليلة الماضية.

‏⁦‪#StoparRussia‬⁩

 
اريد باختصار مصادر مطلعة على العملية العسكرية الروسية في اوكرانيا ومافعله الاوكرانيون من انجازات باستخدامهم للمقاتلة الامريكية اف 16 في الآونة الاخيرة منذ اعلانهم عن بدء استخدامهم لها ضد القوات الروسية الى الان .

اريد ملخصا سريعا حتى الان بسبب اننى لم اتابع الفترة الماضية العملية العسكرية الروسية في اوكرانيا .

ولكم جزيل الشكر .
 
منظر غريب للمدرعات الاكرانية في اتجاه كورسك حيث اشتركت في انقلاب جماعي.
 
تقرير جميل للشرق الأوسط


Logo
الرئيسية
الشرق الأوسط
العالم
الرأي
الاقتصاد
ثقافة وفنون
صحة وعلوم
تكنولوجيا
يوميات الشرق
الرياضة
في العمق
فيديو
بودكاست
ألعاب
العالم
أوروبا
تقرير: الهجوم الأوكراني على كورسك مغامرة غير مدروسة
قال إن كييف أقدمت على مخاطرة غير مقبولة وقد تكون مكلفة جداً بفتح جبهة ثانوية في روسيا
آلية عسكرية أوكرانية عند الحدود الروسية - الأوكرانية (أ.ف.ب)
آلية عسكرية أوكرانية عند الحدود الروسية - الأوكرانية (أ.ف.ب)
نُشر: 15:41-28 أغسطس 2024 م ـ 23 صفَر 1446 هـ
TT
في الأسبوع الأول من الشهر الحالي توغلت القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية فيما وصف بأنه أكبر هجوم بري تتعرض له روسيا منذ الحرب العالمية الثانية. وتمكنت القوات الأوكرانية من السيطرة على مساحات كبيرة من الأراضي الروسية، فيما أثار ردود فعل متباينة بين المحللين والمتابعين، خاصة أن روسيا ردت قبل يومين بأكبر هجوم جوي على الأراضي الأوكرانية منذ بدء الحرب بين البلدين في فبراير (شباط) 2022.




زيلينسكي خلال زيارته سومي قرب الحدود مع روسيا الأسبوع الماضي (أ.ب)
وفي تحليل نشرته مجلة «ناشونال إنتريست» الأميركية قال الدكتور جيمس هولمز رئيس كرسي جيه.سي ويلي للاستراتيجية البحرية في كلية الحرب البحرية الأميركية والزميل في كلية الشؤون العامة والدولية بجامعة جورجيا الأميركية إن «كبار الخبراء الاستراتيجيين على مر التاريخ لو كانوا بيننا الآن لوبخوا قيادة أوكرانيا على شن هذا الهجوم بسبب تداعياته الخطيرة على أوكرانيا.


ورغم أن المفكر الاستراتيجي الألماني الراحل كارل فون كلاوسفيتس كان يؤيد فتح مسارح قتال ثانوية في ظروف معينة لتشتيت قوة العدو، لكنه فعل ذلك على مضض وحذر من أن يكون ذلك على حساب النجاح في مسرح العمليات الرئيسي والذي يمثل في نهاية المطاف المسرح الأهم بالنسبة لقيادة الجيش».

ويرى هولمز، كما جاء في تحليل الوكالة الألمانية، أن الاستراتيجية تعني قبل أي شيء تحديد الأولويات وتنفيذها. وهذا يتطلب ضبط النفس. وبالتالي من غير المنطقي من الناحية الاستراتيجية المخاطرة بالأهم من أجل شيء أقل أهمية، مهما كان ذلك مغريا. وبالنسبة لأوكرانيا التي تخوض معركة وتواجه خطرا مدمرا، يجب أن تكون الأولوية القصوى للاحتفاظ بأكبر قدر ممكن من الأرض الأوكرانية في حين تسعى إلى استعادة الأرض التي سيطرت عليها روسيا في بداية الحرب، بدلا من التوغل في أرض روسية لن تحقق أكثر من مكسب دعائي بلا أي فائدة حقيقية.

ويقول كلاوسفيتس صاحب كتاب «الحرب» الشهير إن فتح أي مسرح ثانوي أثناء القتال يجب أن يخضع لثلاثة محددات هي «العائد والمخاطرة والموارد»، أي إنه يجب أن يكون لدى القيادة العسكرية الموارد الكافية لفتح هذا المسرح دون أن يؤثر ذلك على المجهود الحربي في المسرح الرئيسي، وأن تكون المخاطر محسوبة، وأخيرا أن يكون العائد المنتظر أكثر من مجرد مكاسب يعد الحصول عليها أمرا محبوبا وإنما يكون «مكسبا استثنائيا».


بايدن مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بواشنطن في 11 يوليو 2024 (أ.ف.ب)
وفي كل الأحوال كان المفكر الاستراتيجي الكبير يقول إذا لم يكن من الضروري فتح مسرح ثانوي فمن الضروري عدم فتحه.

ويقول هولمز: هل يعتقد أحد أن القوات الأوكرانية تتمتع بتفوق عسكري حاسم على روسيا في مسرح العمليات الرئيسي بشرق أوكرانيا؟ إذا لم تكن الإجابة بنعم، فإن كييف ستكون أقدمت على مخاطرة غير مقبولة بفتح جبهة ثانوية في كورسك من وجهة نظر كلاوسفيتس الذي عاش خلال الفترة من 1780 إلى 1831، والذي كان سينتقد بالتأكيد القادة العسكريين والسياسيين الأوكرانيين بسبب عدم انضباطهم الاستراتيجي. وربما لن ينتقد المفكر العسكري الصيني القديم صن تسو صاحب كتاب «فن الحرب» التوغل الأوكراني في كورسك، بل إن تسو كان سينصح جنرالات أوكرانيا بتبني نهج انتهازي شديد المرونة في التعامل مع العمليات في ساحة المعركة، باستخدام خطوط قتال «مباشرة» والتي تترجم أحيانا بكلمة «عادية» أو «تقليدية» وخطوط «غير مباشرة» تترجم أحيانا بكلمة «استثنائية» أو «غير تقليدية».

في ظاهره، يمكن أن يكون غزو أوكرانيا لكورسك هجوما واسعا غير مباشر يرضي صن تسو. فلا شك أن هذا الهجوم فاجأ موسكو. ولكن هذا هو جوهر الأمر. فمثله كمثل كلاوسفيتس بعد ألفي عام، كان الحكيم الصيني مهتما دائما بعنصري المخاطر والموارد. فإذا كان الجيش يضم عشرة أضعاف عدد جنود العدو، فإنه يحث الجنرال على إصدار الأوامر بتطويق العدو وإذا كان عدد جنوده خمسة أضعاف عدد جنود العدو، فإنه يتعين على الجنرال مهاجمة العدو، وهكذا كلما قلت نسبة تفوق قوات الدولة على قوات العدو، قلت قدرة القائد على المجازفة، وإذا ما قرر المجازفة في هذه الحالة فستكون النتيجة كارثية.



ويقول صن تسو: «إذا كانت قوتك أقل من قوة العدو من الناحية العددية فحاول الانسحاب» وإذا كانت القوة أقل من قوة العدو بكل المقاييس فحاول الهرب منه لأن القوة الصغيرة هي في النهاية غنيمة للقوة الأكبر. ويقول هولمز إنه إذا نظرنا إلى الحرب بين روسيا أوكرانيا من منظور تعداد جيش كل دولة منهما، فمن الصعب تصور أن صن تسو كان سيؤيد توغل أوكرانيا في روسيا. ورغم أن الجيش الأوكراني يقاتل بطريقة استثنائية مدهشة منذ بداية الغزو الروسي، فإنه لا يمكن أن يخفي ذلك حقيقة أن أوكرانيا كانت وستظل الطرف الأضعف في مواجهة عدو أكبر وأكثر موارد، ويرى أن مصالحه الحيوية على المحك ومستعد لاستخدام كل ما يملكه من وسائل للدفاع عنها. فأوكرانيا أضعف من روسيا وفق أغلب المقاييس وعليها أن تتصرف وفقا لهذه الحقيقة.


قوات أوكرانية (أ.ف.ب)
أخيرا يمكن القول إن صوت كلاوسفيتس القادم من أوروبا في القرن التاسع عشر وصوت صن تسو القادم من الصين منذ أكثر من ألفي عام يحثان كييف على وقف عملية كورسك وتركيز قواتها للدفاع عن أشياء أكثر أهمية.

مواضيع
حرب روسيا وأوكرانيا روسيا أوكرانيا
مقالات ذات صلة
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي (وسط) يتفقد محطة كورسك النووية (أ.ب)
روسيا تتقدم باتجاه بوكروفسك الاستراتيجية
حققت روسيا في الساعات الماضية مزيداً من التقدم في اتجاه مدينة بوكروفسك الاستراتيجية في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا، في وقت شنت فيه كييف هجمات جديدة على بنى
 
عودة
أعلى