منتدى الصحراء للدفاع و الأمن
سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك
متابعة مستمرة الحرب الروسية الاوكرانية
- بادئ الموضوع Moroccan Soldier
- تاريخ البدء
قطب العرفان
عضو مميز
- المشاركات
- 283
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
أقوى كروت روسيا استخدام بوابة الجحيم (بيلاروسيا) للهجوم على أوكرانيا
الناتو لن يحارب بيلاروسيا لانه صدام مباشر مع روسيا
طالما الغرب يصعد بنوعية السلاح الروس المفروض يصعدون بفتح جبهة بيلاروسيا
الناتو لن يحارب بيلاروسيا لانه صدام مباشر مع روسيا
طالما الغرب يصعد بنوعية السلاح الروس المفروض يصعدون بفتح جبهة بيلاروسيا
'
نعم، نعم.
إن أوكرانيا هي في الأساس قاعدة عملاقة لوكالة المخابرات المركزية، تتظاهر بأنها دولة ذات سيادة.
لقد انتقلت وكالة المخابرات المركزية إلى أوكرانيا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، سعياً إلى الاستفادة من الدولة الخارجة عن القانون وغير المستقرة، واستخدامها كوكيل خارجي، خارج نطاق الرقابة الأمريكية.
بدأ الأمر بقانون نون لوغار في عام 1991، ثم استمر حتى عام 2005، عندما زار السناتوران أوباما ولوغار أوكرانيا، لتفقد المنشآت البيولوجية والكيميائية والنووية السوفييتية السابقة (الصورة أدناه)،
ثم أضافت أوكرانيا إلى وكالة الحد من التهديدات الدفاعية، وبدأت في تحويل هذه المنشآت السوفييتية السابقة إلى "مرافق بحثية دفاعية"، الأمر الذي فتح الباب أمام المقاولين الأمريكيين لتأسيس موطئ قدم لهم في أوكرانيا،
وإقامة عمليات غسيل الأموال والابتزاز، تحت ستار "المساعدات الخارجية".
ثم مولت وكالة المخابرات المركزية الجماعات النازية المسلحة في أوكرانيا مما أدى إلى اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014 في دونباس.
في خضم الفوضى، استغلت وزارة الخارجية الأميركية، عبر فيكتوريا نولاند، الموقف لتنصيب دمى موالية للولايات المتحدة، بما في ذلك المكالمة الهاتفية المسربة سيئة السمعة بينها وبين زميلها البيروقراطي في وزارة الخارجية جيفري بيات، بشأن ضمان تنصيب "رجلهم" ياتسينويك رئيسا للوزراء.
واستولت وزارة الخارجية، بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية، سرا على أوكرانيا عبر الثورة الملونة في عام 2014.
لقد أدرك بوتين هذا.
كان يعلم أن الولايات المتحدة زعزعت استقرار أوكرانيا وسيطرت عليها، وأدرك أن الولايات المتحدة كانت تبني جيشا بالوكالة على حدوده،
من خلال تمويل أوكرانيا وتدريبها وتزويدها بالأسلحة، ومحاولة إدخالها إلى حلف شمال الأطلسي.
كان هذا خطا أحمر بالنسبة لبوتين ، كما قال لعقود من الزمان.
لقد تعرضت روسيا للغزو من الغرب مرات عديدة من قبل، ولن تتسامح مع جيش معادٍ وصواريخ بعيدة المدى على حدودها.
تمامًا كما لم تحب الولايات المتحدة محاولة روسيا وضع أسلحة نووية في كوبا في الستينيات، فإن روسيا لا تحب محاولة الولايات المتحدة جلب الجيوش والأسلحة إلى أوكرانيا.
في الأساس، تعد أوكرانيا إقليمًا غير رسمي للولايات المتحدة وعضوًا في حلف شمال الأطلسي، ولا تريد الدولة العميقة أن تخسر بقرتها الحلوب وأصولها الاستراتيجية التي تمثلها أوكرانيا،
وبالتالي فهي تواصل إرسال مئات المليارات من دولارات ضرائبنا لحماية حدود أوكرانيا.
إنهم يستخدمون أوكرانيا كسجادة غسيل لضخ مئات المليارات لآلة الحرب، كما يغطون جرائمهم المتطرفة في أوكرانيا، بما في ذلك الجرائم ضد الإنسانية لتطوير الأسلحة البيولوجية، والاتجار بالبشر، والاتجار بالمخدرات، وما إلى ذلك.
كل الأشياء التي لا يمكنهم الإفلات منها في الولايات المتحدة، يفعلونها في أوكرانيا.
إذا كان الجمهور يعرف الحقيقة حول أصول تورط الولايات المتحدة في أوكرانيا، فلن يدعم أبدًا إرسال فلس واحد إلى أوكرانيا.
إن الرواية القائلة بأن روسيا هاجمت أوكرانيا في عام 2022 "دون استفزاز" هي دعاية حربية لجعل الأمر يبدو وكأن أوكرانيا هي المدافع الصالح من أجل حشد دعمك،
بينما في الواقع، بدأت الولايات المتحدة هذا الصراع، وهم من جلبوا الحرب إلى عتبة باب بوتين، والولايات المتحدة هي من يديم الحرب من خلال الاستمرار في تمويل وإمداد أوكرانيا.
لا يريد بوتين غزو أوروبا بأكملها، بل يريد فقط إبعاد حلف شمال الأطلسي عن حدوده، وتحقيق العدالة لتطوير الولايات المتحدة لأسلحة الدمار الشامل في أوكرانيا، وهي الأسلحة البيولوجية المحددة بالجينات.
الحرب الباردة لم تنته حقًا.
نعم، نعم.
إن أوكرانيا هي في الأساس قاعدة عملاقة لوكالة المخابرات المركزية، تتظاهر بأنها دولة ذات سيادة.
لقد انتقلت وكالة المخابرات المركزية إلى أوكرانيا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، سعياً إلى الاستفادة من الدولة الخارجة عن القانون وغير المستقرة، واستخدامها كوكيل خارجي، خارج نطاق الرقابة الأمريكية.
بدأ الأمر بقانون نون لوغار في عام 1991، ثم استمر حتى عام 2005، عندما زار السناتوران أوباما ولوغار أوكرانيا، لتفقد المنشآت البيولوجية والكيميائية والنووية السوفييتية السابقة (الصورة أدناه)،
ثم أضافت أوكرانيا إلى وكالة الحد من التهديدات الدفاعية، وبدأت في تحويل هذه المنشآت السوفييتية السابقة إلى "مرافق بحثية دفاعية"، الأمر الذي فتح الباب أمام المقاولين الأمريكيين لتأسيس موطئ قدم لهم في أوكرانيا،
وإقامة عمليات غسيل الأموال والابتزاز، تحت ستار "المساعدات الخارجية".
ثم مولت وكالة المخابرات المركزية الجماعات النازية المسلحة في أوكرانيا مما أدى إلى اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014 في دونباس.
في خضم الفوضى، استغلت وزارة الخارجية الأميركية، عبر فيكتوريا نولاند، الموقف لتنصيب دمى موالية للولايات المتحدة، بما في ذلك المكالمة الهاتفية المسربة سيئة السمعة بينها وبين زميلها البيروقراطي في وزارة الخارجية جيفري بيات، بشأن ضمان تنصيب "رجلهم" ياتسينويك رئيسا للوزراء.
واستولت وزارة الخارجية، بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية، سرا على أوكرانيا عبر الثورة الملونة في عام 2014.
لقد أدرك بوتين هذا.
كان يعلم أن الولايات المتحدة زعزعت استقرار أوكرانيا وسيطرت عليها، وأدرك أن الولايات المتحدة كانت تبني جيشا بالوكالة على حدوده،
من خلال تمويل أوكرانيا وتدريبها وتزويدها بالأسلحة، ومحاولة إدخالها إلى حلف شمال الأطلسي.
كان هذا خطا أحمر بالنسبة لبوتين ، كما قال لعقود من الزمان.
لقد تعرضت روسيا للغزو من الغرب مرات عديدة من قبل، ولن تتسامح مع جيش معادٍ وصواريخ بعيدة المدى على حدودها.
تمامًا كما لم تحب الولايات المتحدة محاولة روسيا وضع أسلحة نووية في كوبا في الستينيات، فإن روسيا لا تحب محاولة الولايات المتحدة جلب الجيوش والأسلحة إلى أوكرانيا.
في الأساس، تعد أوكرانيا إقليمًا غير رسمي للولايات المتحدة وعضوًا في حلف شمال الأطلسي، ولا تريد الدولة العميقة أن تخسر بقرتها الحلوب وأصولها الاستراتيجية التي تمثلها أوكرانيا،
وبالتالي فهي تواصل إرسال مئات المليارات من دولارات ضرائبنا لحماية حدود أوكرانيا.
إنهم يستخدمون أوكرانيا كسجادة غسيل لضخ مئات المليارات لآلة الحرب، كما يغطون جرائمهم المتطرفة في أوكرانيا، بما في ذلك الجرائم ضد الإنسانية لتطوير الأسلحة البيولوجية، والاتجار بالبشر، والاتجار بالمخدرات، وما إلى ذلك.
كل الأشياء التي لا يمكنهم الإفلات منها في الولايات المتحدة، يفعلونها في أوكرانيا.
إذا كان الجمهور يعرف الحقيقة حول أصول تورط الولايات المتحدة في أوكرانيا، فلن يدعم أبدًا إرسال فلس واحد إلى أوكرانيا.
إن الرواية القائلة بأن روسيا هاجمت أوكرانيا في عام 2022 "دون استفزاز" هي دعاية حربية لجعل الأمر يبدو وكأن أوكرانيا هي المدافع الصالح من أجل حشد دعمك،
بينما في الواقع، بدأت الولايات المتحدة هذا الصراع، وهم من جلبوا الحرب إلى عتبة باب بوتين، والولايات المتحدة هي من يديم الحرب من خلال الاستمرار في تمويل وإمداد أوكرانيا.
لا يريد بوتين غزو أوروبا بأكملها، بل يريد فقط إبعاد حلف شمال الأطلسي عن حدوده، وتحقيق العدالة لتطوير الولايات المتحدة لأسلحة الدمار الشامل في أوكرانيا، وهي الأسلحة البيولوجية المحددة بالجينات.
الحرب الباردة لم تنته حقًا.
Hamid
عضو مميز
- المشاركات
- 450
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
- الدولة
بلد اللجوء رقم 1 للأوكرانيين
ووفقاً لتقديرات الخبراء الغربيين، فقد تم اختيار روسيا كدولة لجوء من قبل حوالي نصف اللاجئين الأوكرانيين بحلول 29 نوفمبر 2022.
كيف عادت الحكاية الخيالية في الغرب مرة أخرى؟ روسيا تقاتل ضد جميع الأوكرانيين للقضاء على الأوكرانيين...؟
ووفقاً لتقديرات الخبراء الغربيين، فقد تم اختيار روسيا كدولة لجوء من قبل حوالي نصف اللاجئين الأوكرانيين بحلول 29 نوفمبر 2022.
كيف عادت الحكاية الخيالية في الغرب مرة أخرى؟ روسيا تقاتل ضد جميع الأوكرانيين للقضاء على الأوكرانيين...؟
يستمر الجيش الروسي بسحق العدو في اتجاهي أوغليدارسكي وبوكروفسكي
اتجاه أوجليدار. غرب فوديانوي، اقتحمت مجموعتان مدرعتان هجوميتان روسيتان أراضي منجم يوزنودونباسكايا رقم 3، حيث استمر القتال بعد الهبوط.
ويستمر القتال في منطقة منجم يوزنودونباسكايا رقم 1.
اتجاه كوراخوفسكوي. تواصل القوات المسلحة الروسية هجماتها على مجموعات المناورة غرب كراسنوجوروفكا في اتجاه ألكسندروبول وفي منطقة أوستروي.
اتجاه بوكروفسكي. شمال غرب كومة نفايات منجم "أوكرانيا" الواقع على المشارف الغربية لمدينة أوكراينسك، تقدمت وحداتنا غرباً إلى عمق 500 متر وتواصل الضغط على طول حزام الغابات في الاتجاه الجنوبي.
اتجاه أوجليدار. غرب فوديانوي، اقتحمت مجموعتان مدرعتان هجوميتان روسيتان أراضي منجم يوزنودونباسكايا رقم 3، حيث استمر القتال بعد الهبوط.
ويستمر القتال في منطقة منجم يوزنودونباسكايا رقم 1.
اتجاه كوراخوفسكوي. تواصل القوات المسلحة الروسية هجماتها على مجموعات المناورة غرب كراسنوجوروفكا في اتجاه ألكسندروبول وفي منطقة أوستروي.
اتجاه بوكروفسكي. شمال غرب كومة نفايات منجم "أوكرانيا" الواقع على المشارف الغربية لمدينة أوكراينسك، تقدمت وحداتنا غرباً إلى عمق 500 متر وتواصل الضغط على طول حزام الغابات في الاتجاه الجنوبي.
'
موت أمة:
سجلت أوكرانيا أعلى معدل وفيات
وأدنى معدل مواليد في العالم، بينما
فر الملايين إلى الخارج !
في النصف الأول من عام 2024،
سجلت أوكرانيا :
- 87655 ولادة، 6 لكل 1000،
وهو أدنى معدل عالمي
- 250972 حالة وفاة، بمعدل وفيات 18.6 لكل 1000 شخص، وهو أعلى معدل عالمي.
= هناك ثلاث وفيات لكل ولادة
-> هذا يأخذ في الاعتبار أرقام الوفيات الرسمية!
فهو يحسب فقط 31000 حالة وفاة من الحرب منذ عام 2022!
إنه في الواقع أسوأ بكثير!
العامل الأكبر الآن هو الهجرة الشبيهة بالفيضانات من أوكرانيا، بالإضافة إلى الخسائر الحقيقية غير المنشورة للحرب.
تموت أوكرانيا كأُمة بسرعة كبيرة.
موت أمة:
سجلت أوكرانيا أعلى معدل وفيات
وأدنى معدل مواليد في العالم، بينما
فر الملايين إلى الخارج !
في النصف الأول من عام 2024،
سجلت أوكرانيا :
- 87655 ولادة، 6 لكل 1000،
وهو أدنى معدل عالمي
- 250972 حالة وفاة، بمعدل وفيات 18.6 لكل 1000 شخص، وهو أعلى معدل عالمي.
= هناك ثلاث وفيات لكل ولادة
-> هذا يأخذ في الاعتبار أرقام الوفيات الرسمية!
فهو يحسب فقط 31000 حالة وفاة من الحرب منذ عام 2022!
إنه في الواقع أسوأ بكثير!
العامل الأكبر الآن هو الهجرة الشبيهة بالفيضانات من أوكرانيا، بالإضافة إلى الخسائر الحقيقية غير المنشورة للحرب.
تموت أوكرانيا كأُمة بسرعة كبيرة.
كتبت بلومبرج، نقلاً عن مصادر، حول كيفية رد فعل روسيا على الإذن الممنوح من الولايات المتحدة وبريطانيا لأوكرانيا في مجال استخدام الأسلحة الغربية بعيدة المدى على أراضي الاتحاد الروسي.
يتم توفير خيارات مثل زيادة الهجمات السيبرانية والتخريب والهجمات الهجينة الأخرى. وأخبر بعض المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين وكالة بلومبرج بهذا الأمر.
والخيار الآخر الذي تتحدث عنه مصادر الصحيفة هو أن روسيا يمكن أن تهاجم بشكل مباشر أو غير مباشر القوات الأمريكية في الشرق الأوسط.
يتم توفير خيارات مثل زيادة الهجمات السيبرانية والتخريب والهجمات الهجينة الأخرى. وأخبر بعض المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين وكالة بلومبرج بهذا الأمر.
والخيار الآخر الذي تتحدث عنه مصادر الصحيفة هو أن روسيا يمكن أن تهاجم بشكل مباشر أو غير مباشر القوات الأمريكية في الشرق الأوسط.
المواضيع المشابهة
