ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

يحدث الآن العمليات العسكرية في جنوب لبنان و شمال اسرائيل

ضربات متتالية يوجهها حزب الله اللبناني ضد مواقع العدو الصهيوني ليلا ...
 
موقف حماس من الغزو مقابل موقف فتح المحبة للسلام !!

 
توقعي قاده الفصائل الولائيه العراقيه في سوريا ستواجه ضربات قاسيه للغايه
 
السؤال الدي يحيرني و يقض مضجعي
هو عبارة عن مداخلة قام بها مسؤول ايراني قال فيها
لو ايران ارادت الخضوع للوليات المتحدة الامريكية لاصبحت الدولة الاولى بالشرق الاوسط
؟؟؟
وفي نفس الوقت سيساعدها دلك على نشر مخططتها التوسعية مناصفة مع اسرائيل الكبرى
 
اسف ان كان هذا السرد قد يكون خارج السياق للموضوع، لكن قد يفيد في تعزيز الفهم للأحداث.

الاستراتيجية الفلسطينية الحالية تواجه العديد من التحديات التي تعرقل تحقيق أهدافها الأساسية. هذه التحديات تشمل ما يلي:

1. التوسع الاستيطاني الإسرائيلي:

• المشكلة: التوسع المستمر في بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية من قبل إسرائيل يمثل واحدة من أكبر العقبات التي تواجه الحل السلمي. توسع الاستيطان يؤثر على الأراضي المتاحة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويقسم الضفة الغربية إلى مناطق منعزلة يصعب معها إقامة دولة متصلة جغرافياً.
• التأثير: بناء المستوطنات يعقد عملية التفاوض ويخلق حقائق على الأرض تجعل من الصعب الوصول إلى حل الدولتين، الذي يتطلب وجود حدود معترف بها وعاصمة فلسطينية في القدس الشرقية .

2. بكل اسف الانقسام الفلسطيني الداخلي:

• المشكلة: الانقسام بين الفصائل الفلسطينية، وخاصة بين فتح وحماس، يعوق قدرة الفلسطينيين على تقديم جبهة موحدة في المفاوضات الدولية. بينما تسيطر فتح على الضفة الغربية، تسيطر حماس على قطاع غزة، مما يعزز من الانقسام السياسي والجغرافي.
• التأثير: هذا الانقسام يقلل من فعالية الجهود الدبلوماسية الفلسطينية ويؤدي إلى تراجع الدعم الدولي للقضية، حيث يتم التعامل مع الفلسطينيين على أنهم كيانين منفصلين .

3. التغيرات في السياسة الإسرائيلية:

• المشكلة: التغيرات السياسية في إسرائيل، خاصة مع صعود الأحزاب اليمينية المتطرفة التي تعارض بشدة إقامة دولة فلسطينية، جعلت التفاوض أصعب. حكومة نتنياهو، على سبيل المثال، تبنت سياسات تعزز من البناء الاستيطاني وترفض تقديم تنازلات حقيقية فيما يتعلق بالحدود والقدس.

4. الوضع الاقتصادي الفلسطيني:

• المشكلة: يعاني الاقتصاد الفلسطيني من ضغوط هائلة نتيجة للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، والقيود على حركة البضائع والأشخاص في الضفة الغربية. تدهور الاقتصاد يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية للفلسطينيين، ويزيد من حالة الإحباط واليأس، مما يعزز احتمالات التصعيد الأمني.
• التأثير: الوضع الاقتصادي الهش يجعل من الصعب بناء مؤسسات دولة فعالة ويعزز من عدم الاستقرار الاجتماعي والسياسي.


5. الرفض الإسرائيلي لحل الدولتين:

• المشكلة: العديد من الأطراف داخل الحكومة الإسرائيلية ترفض حل الدولتين بشكل كامل، وتفضل الحلول الأمنية على الحلول السياسية. بعض السياسيين الإسرائيليين يقترحون ضم أجزاء من الضفة الغربية بشكل دائم، مما يعني أن حل الدولتين قد يصبح غير قابل للتنفيذ.
• التأثير: رفض حل الدولتين يقوض أي فرص للتفاوض الجاد ويعزز من فكرة الصراع المستمر دون حل نهائي .

6. ضعف الدعم الدولي:

• المشكلة: على الرغم من أن القضية الفلسطينية لا تزال تتمتع بدعم دولي على مستوى التصريحات، إلا أن التحركات العملية والدعم الفعلي يتضاءل. التحولات السياسية العالمية، مثل تركيز الولايات المتحدة على قضايا أخرى وصعود الصين وروسيا كلاعبين دوليين، جعلت من الصعب على الفلسطينيين جذب اهتمام العالم.


7. التحديات الأمنية:

• المشكلة: المواجهات المتكررة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وإسرائيل، خاصة في قطاع غزة، تؤدي إلى تدهور الوضع الأمني بشكل مستمر. التصعيدات العسكرية تؤثر على عملية السلام وتزيد من الانقسامات داخل المجتمع الفلسطيني.
• التأثير: عدم الاستقرار الأمني يعرقل بناء دولة فلسطينية مستقرة ويؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، خاصة في غزة.



الفلسطينيون يواجهون تحديات داخلية وخارجية كبيرة تعرقل تنفيذ استراتيجيتهم الوطنية. هذه التحديات تتطلب جهودًا مشتركة من القيادة الفلسطينية لإعادة الوحدة الوطنية وتحسين العلاقات الدولية، بالإضافة إلى التركيز على حلول اقتصادية واجتماعية لتحسين حياة الفلسطينيين على الأرض.
 
الشاحنات كانها مدنية الناقلة للدبابات يبدو عندهم نقص بالشاحنات العسكرية

 
هناك خبر يجري التاكد منه لكن ان صح سيكون ضربة كارثية لمحور ايران
 
عودة
أعلى