ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

يحدث الآن العمليات العسكرية في جنوب لبنان و شمال اسرائيل

بالعكس يا

@Adel emam لما اتكلم مع هندي أو باكستاني أو بنغالي اول كلمه يقولوها شيعة كافر
لو سألت مصري اول كلمة راح يقول ياعم دول كفار كذلك دول شمال أفريقيا و ماليزيا و ماحوله

زمان كانت العامة ما تكفرهم الحين اول كلمه يقولها عنهم هي كفار .

الدنيا تغيرت و انصحك لما تسافر لدولة أهل السنة ما تعلن انك رافضي . صراحة شيء يخوف ما عمري شفت احد يعتبركم مسلمين من العمالة أو الدول اللي ازورها .

 
زخم ناري اكثر من رائع للصهاينة ان حافظو على هالرتم اكثر من شهر سيفقد الحزب الكثير من قوته


لا حرب فيتضرروا ولا هدنه فتقوى شوكتهم

 
اعذروني على المداخلة خارج الموضوع ياليت المشرفين يشوفون حل للإعلانات الغير لائقة في المنتدى
 
Q & A ضربة بيروت 20/09/2024 و اغتيال عدد من القيادات :هل ارتكب حزب الله خطأ أمني ؟
الاجابة على السؤال لا تكون الا بالبحث في تفاصيل سؤال أشمل , هو هل كان من الممكن تفادي ما حدث ؟ حزب الله يحمل نقاط قوته في اليد نفسها التي تحمل نقاط ضعفه , التأسيس لنواة قيادة أكثر تنظيما و قدرة ناجحة في توجيه القوة النارية وتسييرها تتطلب حتما قيادة مركزية كبيرة (عدديا) و متفرعة و هيكلية تشبه لحد كبير الجيوش النظامية وهذا يزيد من التحديات الأمنية.











و كيف تم استهداف هذا العدد من القيادات ؟
كلمة واحدة , المركزية..مركزية القرار تضع القيادة أمام التزام واجب بعقد اجتماعات دورية واستثنائية توجب حظور الجميع وأحيانا في مكان واحد بالرغم من الظروف الأمنية المعقدة



اذن,نحن أمام اختراق أمني للحزب ؟
نظريا نحن أمام حالة أمنية , يشيع اعتقاد لدى بعض المدنيين والاعلاميين فرضية أن القيادات المركزية أو الجهوية هي الأكثر تحصينا من واقع الاستهداف ,و في الحقيقة هذا اعتقاد خاطئ..بل القيادات المركزية في أي دولة أو تنظيم أو حزب هي الأكثر عرضة للاستهداف بحيث أن حركتها معرفة و ذات دلائل واضحة تمكن المراقب/العميل الميداني/المستطلع برصدها و رصد نمطها,وتركيز وجود عدد كبير من القيادات في مكان واحد قد يحدث جلبة وحركة صاخبة وجاذبة للأنظار لمرافقيهم و آليات تحركهم , تحرك صاخب = رصد.



هل هناك فرق بين القيادات المركزية (الحرس القديم) والميدانية (الناشئة) ؟
القيادات الميدانية تبرز في وقت الحروب عبر مراكمة الانجازات التكتيكية والتي من المستحيل تعريفها من الطرف الأخر وبالتالي لا تستهدف بشكل مخطط انما بشكل عرضي,وهناك مثال تاريخي عندما استهدف التحالف الدولي في العراق قيادات عسكرية من الحرس الجمهوي المحل و نجحت,لكن هذا لم يخلق أي أثار ميدانية , سوى عندما استهدف عرضيا فني الكهرباء العراقي نور الدين الزوبعي والذي لم يكن معرفا لدى قوات التحالف الدولي الا بعد نعيه,واتضاح مستوى العمليات التي كان يقودها وينفذها.
هل هناك حل أمام حزب الله لتفادي تكرار هذه الأخطاء ؟
بدل الحل الواحد هناك حلول و كلها تقتضي بتغيير نمط القيادة و جعله أكثر مرونة و النجاح في هذا يعتمد على سرعة الهياكل على التدارك والتكيف والتعامل مع مختلف الأوضاع الميدانية و القتالية , لكن كل هذا يصطدم في مرحلة ما مع المستوى السياسي الذي يرى ضرورة في الأخذ بمعطيات أخرى مثل الوضع الداخلي و المسايرة الاعلامية,على القيادات السياسية أن تفسح مزيدا من المجال للعسكريين من أجل فعالية أكثر..قد يعلل المستوى السياسي تموضعه الحالي بالترتيبات الجديدة مثال وليس حصرا مثل التواصل الايجابي الذي نشأ مع 4 دول عربية منذ منتصف شهر أوت.
 
ضرب المزيد من المخازن مع ظهور واضح لاثار الصواريخ المشتعلة

 
عودة
أعلى