ما الجديد
منتدى الصحراء للدفاع و الأمن

سجل حسابًا مجانيًا اليوم لتصبح عضوًا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين من خلال صندوق الوارد الخاص بك

مقالة مصادر العربية: ثلاث نقاط خلافية بين حماس وإسرائيل

المراسل الآلي

عضو مميز
المشاركات
74,771
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الدولة
مصر
922276be-498b-4721-8846-b0f48ac5d88d_16x9_1200x676.JPG

922276be-498b-4721-8846-b0f48ac5d88d_16x9_1200x676.JPG

مع إعلان حركة حماس التوصل إلى اتفاق مع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف "على إطار عام يحقق وقفاً دائماً لإطلاق النار، تبرز ثلاث نقاط خلافية بين الحركة وإسرائيل، وفق مصادر العربية/الحدث.
خلافات إسرائيل وحماس حول عدد الأسرى ومدة الهدنة يعرقل اتفاق وقف الحرب

فقد أفادت المصادر بأن هناك ثلاث نقاط خلافية يمكن تلخيصها كالآتي:

أولاً: عدد أيام الهدنة​

النقطة الخلافية الأولى وفق مصادرنا تتعلق بمطالبة حركة حماس بهدنة تمتد لـ90 يوماً، فيما تريد إسرائيل 60 يوماً.

ثانياً: آلية الإفراج​

أما النقطة الثانية فتدور حول آلية الإفراج عن الأسرى، فحماس تريد الإفراج عن خمسة أسرى في الأسبوع الأول وخمسة في الأسبوع الأخير.
فيما إسرائيل تريد عشرة أسرى في الأسبوع الأول.
عناصر من حركة حماس في جنوب قطاع غزة - 20 فبراير 2025 من رويترز

عناصر من حركة حماس في جنوب قطاع غزة - 20 فبراير 2025 من رويترز

ثالثاً: الضمانات​

إلى ذلك النقطة الثالثة الخلافية هي أن حماس تريد توقيع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على الاتفاق ومشاركته في مؤتمر صحافي للإعلان عن الاتفاق، وتقديم ضمانات منصوص عليها بأن يستمر وقف إطلاق النار طالما تستمر المفاوضات.
في المقابل، ترفض إسرائيل هذا الأمر.
وكانت حماس تتعامل بمرونة للتغلب على نقاط الخلاف من خلال صيغة توافقية حتى يوم أمس.
واليوم، أضافت إسرائيل شرطاً جديداً يتعلق بآلية دخول المساعدات من خلال الخطة الأميركية المعروفة باسم "غزة الإنسانية".
وتتوقع المصادر المطلعة على سير المفاوضات ألا تبقى هذه النقاط عقبة في طريق التوصل لاتفاق.
بمعنى أنه من الممكن أن تستجيب حماس لمقترحات الوسطاء إذا وجدوا مرونة من قبل الوسيط الأميركي تحديداً، في حال قدم الأميركي لغة مطمئنة لحماس.

المصدر: https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2025/05/28/مصادر-العربية-ثلاث-نقاط-خلافية-بين-حماس-واسرائيل
 
عودة
أعلى